يسلّط الملتقى المصرفي في منطقة الشرق الأوسط 2016 الضوء على أهمية تقليل المخاطر من قبل البنوك العالمية وتداعياتها على المصارف المحلية والإقليمية.
وينعقد الملتقى، الذي يستضيف دورته الرابعة اتحاد مصارف الإمارات في أبوظبي في 14 نوفمبر المقبل تحت عنوان«تطوير التجربة المصرفية للعملاء».
ويتضمن الملتقى تنظيم حلقات نقاش من بينها جلسة تضم مسؤولين كبار في بنوك أمريكية وبريطانية وخليجية لاستكشاف تداعيات إجراءات تقليل المخاطر التي تنطوي على تقييد الجهات التنظيمية الدولية علاقات المصارف المراسلة مع مصارف أو شركات صرافة محلية، بهدف حماية المصارف من مخاطر متوقعة مثل غسل الأموال وتمويل الإرهاب في عدد من الأسواق والبلدان.
وتناقش الجلسة مجموعة من المواضيع ذات الصلة، بما في ذلك نهج المصارف في إدارة تدابير«تقليل المخاطر» وتأثير تطبيقها في عملاء المصارف من الشركات الصغيرة والمتوسطة، وخصوصاً في منطقة الشرق الأوسط.