انضمت شركة صناعة السيارات الألمانية فولكسفاغن إلى شركات أخرى تريد تعليق نشر إعلاناتها عبر موقع تويتر بعد استحواذ الملياردير الأمريكي إيلون ماسك على المنصة.
وأشارت الشركة إلى أن إعلان تويتر اليوم الجمعة، الذي أشار الموقع فيه إلى أنه سيراجع الإرشادات الخاصة بالإعلانات، كان السبب في اتخاذ هذه الخطوة.
وذكرت المجموعة أنها «أوصت علاماتها التجارية بتعليق أنشطتها المدفوعة عبر المنصة حتى إشعار آخر. نتابع الوضع عن كثب وسنقرر الخطوات المقبلة اعتماداً على التطورات».
وأعلنت شركة «جنرال موتورز» لصناعة السيارات وشركة الحبوب البريطانية «جنرال ميلز» في وقت سابق إيقاف إعلاناتهما عبر منصة التواصل الاجتماعي.
وأكدت شركة «أودى» التابعة لفولكسفاغن أمس الخميس أنها ستعلق الإعلانات، وأنها ستواصل تقييم الوضع.