تراجعت أسعار النفط في وقت مبكر اليوم الاثنين مع انتظار المستثمرين لاجتماع مسؤولين من أوبك وكبار المنتجين الآخرين هذا الأسبوع بشأن تعديلات الإمدادات.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 63 سنتاً أو 0.6% إلى 103.34 دولار للبرميل، وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي إلى 97.87 دولار للبرميل، بانخفاض 75 سنتاً أو 0.7%، بعد أن وصل إلى أدنى مستوى في الجلسة عند 97.55 دولار عند بدء التداول في آسيا.
وزاد الخامان أكثر من 2 دولار للبرميل يوم الجمعة الماضي مع تحسن رغبة المستثمرين في المخاطرة، ومع ذلك، أنهى برنت وغرب تكساس الوسيط شهر يوليو بخسائر شهرية ثانية على التوالي للمرة الأولى منذ عام 2020، حيث أدى ارتفاع التضخم وارتفاع أسعار الفائدة إلى زيادة المخاوف من حدوث ركود قد يؤدي إلى تآكل الطلب على الوقود.
وخفض محللون في استطلاع أجرته رويترز لأول مرة منذ أبريل توقعاتهم لمتوسط أسعار برنت في 2022 إلى 105.75 دولار للبرميل وإلى 101.28 دولار لخام غرب تكساس الوسيط.
وستجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من بينهم روسيا، في مجموعة تعرف باسم أوبك + الأربعاء لاتخاذ قرار بشأن إنتاج سبتمبر، و قال اثنان من ثمانية مصادر في أوبك + في مسح لرويترز إن زيادة متواضعة لشهر سبتمبر ستتم مناقشتها في اجتماع الثالث من أغسطس، بينما قالت المصادر الباقية إنه من المرجح أن يظل الإنتاج ثابتاً.
ويأتي الاجتماع بعد زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للسعودية الشهر الماضي، وتشهد بداية أغسطس قيام أوبك+ بالتخلي عن تخفيضات الإنتاج القياسية بالكامل منذ انتشار جائحة كوفيد-19 في عام 2020.
وذكرت صحيفة الرأي الكويتية أن الأمين العام الجديد للمجموعة هيثم الغيص أكد مجدداً أمس الأحد أن عضوية روسيا في أوبك+ تمثل أهمية حيوية لنجاح الاتفاق بشأن إنتاج سبتمبر.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 63 سنتاً أو 0.6% إلى 103.34 دولار للبرميل، وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي إلى 97.87 دولار للبرميل، بانخفاض 75 سنتاً أو 0.7%، بعد أن وصل إلى أدنى مستوى في الجلسة عند 97.55 دولار عند بدء التداول في آسيا.
وزاد الخامان أكثر من 2 دولار للبرميل يوم الجمعة الماضي مع تحسن رغبة المستثمرين في المخاطرة، ومع ذلك، أنهى برنت وغرب تكساس الوسيط شهر يوليو بخسائر شهرية ثانية على التوالي للمرة الأولى منذ عام 2020، حيث أدى ارتفاع التضخم وارتفاع أسعار الفائدة إلى زيادة المخاوف من حدوث ركود قد يؤدي إلى تآكل الطلب على الوقود.
وستجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من بينهم روسيا، في مجموعة تعرف باسم أوبك + الأربعاء لاتخاذ قرار بشأن إنتاج سبتمبر، و قال اثنان من ثمانية مصادر في أوبك + في مسح لرويترز إن زيادة متواضعة لشهر سبتمبر ستتم مناقشتها في اجتماع الثالث من أغسطس، بينما قالت المصادر الباقية إنه من المرجح أن يظل الإنتاج ثابتاً.
ويأتي الاجتماع بعد زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للسعودية الشهر الماضي، وتشهد بداية أغسطس قيام أوبك+ بالتخلي عن تخفيضات الإنتاج القياسية بالكامل منذ انتشار جائحة كوفيد-19 في عام 2020.
وذكرت صحيفة الرأي الكويتية أن الأمين العام الجديد للمجموعة هيثم الغيص أكد مجدداً أمس الأحد أن عضوية روسيا في أوبك+ تمثل أهمية حيوية لنجاح الاتفاق بشأن إنتاج سبتمبر.