ونشر بولسونارو تغريدة تضمنت مقطع فيديو له خلال مسيرة الدراجات النارية جنبا إلى جنب مع أنصاره، ويرتدي العديد منهم الألوان الوطنية للبرازيل الأصفر والأخضر والأزرق. وغالبا ما يقود قوافل مماثلة بالدراجات النارية في البرازيل.
وزار الزعيم البرازيلي أورلاندو بولاية فلوريدا الأمريكية لفتح قنصلية هناك، حيث يقطن في المنطقة عدد كبير من السكان البرازيليين.
ومن أجل أمنه، كان يرافق بولسونارو أفراد من الشرطة والخدمات السرية، المسؤولة عن سلامة رئيس الولايات المتحدة.
وشارك بولسونارو في قمة الأمريكتين في لوس أنجلوس الأسبوع الماضي وأجرى على هامشها محادثاته الأولى مع بايدن.
وناقش الزعيمان إزالة غابات الأمازون المطيرة والانتخابات الرئاسية المقبلة في البرازيل التي من المقرر أن تجري في أكتوبر.
وتظهر استطلاعات الرأي أن بولسونارو متأخر عن الرئيس البرازيلي الأسبق لويس اناسيو لولا دا سيلفا.
ويبدو أن بولسونارو يمهد الطريق للتشكيك في شرعية الانتخابات قبل التصويت، تماما كما فعل دونالد ترامب سلف بايدن في انتخابات الولايات المتحدة عام 2020.