قدر معهد التمويل الدولي حجم التدفقات الوافدة إلى أسواق الأوراق المالية (الأسهم والسندات) لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا بـ 2.7 مليار دولار خلال شهر مايو الماضي، كما جذبت أوروبا تدفقات بقيمة 3.5 مليار دولار الشهر الماضي.
وأظهر تقرير صادر عن المعهد أن سندات الأسواق الناشئة عانت تدفقات خارجية بلغت 4.9 مليار دولار في مايو 2022.
وحذر من تصاعد مخاطر الركود العالمي الذي ألقى بظلاله على تدفقات الأسواق الناشئة حيث يتزايد القلق بشأن الأحداث الجيوسياسية، وتشديد السياسة النقدية، والتضخم المحقق والمخاوف من تراكم مخاطر أكبر.
وسجلت بيانات معهد التمويل الدولي تدفقات خارجة من الأسواق الناشئة في الصين بقيمة بلغت 6.1 مليار دولار.
وأظهرت بيانات المعهد أيضاً أن أسواق الأسهم الصينية عانت خروج التدفقات المالية خلال الفترة الحالية، ومع ذلك شهد الأسبوع الأخير من مايو بعض السيولة الخارجية التي دخلت الأسواق، والتي غيرت الاتجاه ودفعت الأسواق الصينية إلى المنطقة الإيجابية بحلول نهاية الشهر.
واستقطبت الصين 2 مليار دولار من التدفقات، في حين أظهرت أدوات دين الأسواق الناشئة والصغيرة والمتوسطة الحجم تدفقات خارجة بقيمة 3.5 مليار دولار.
كما شهدت أسواق الصين تدفقات خارجية من غير المقيمين في أعقاب الحرب الروسية الأوكرانية.
وأظهرت التدفقات إلى الأسواق الناشئة ضعفاً حاداً على أساس ربع سنوي، ويرجع ذلك، على الأرجح، إلى تصاعد مخاطر الركود المتزايدة التي تلقي بثقلها على الأسواق الناشئة وفي الوقت نفسه تلعب العوامل الخاصة بكل بلد دورها أيضاً، على حد وصف المعهد
وأظهر تقرير صادر عن المعهد أن سندات الأسواق الناشئة عانت تدفقات خارجية بلغت 4.9 مليار دولار في مايو 2022.
وحذر من تصاعد مخاطر الركود العالمي الذي ألقى بظلاله على تدفقات الأسواق الناشئة حيث يتزايد القلق بشأن الأحداث الجيوسياسية، وتشديد السياسة النقدية، والتضخم المحقق والمخاوف من تراكم مخاطر أكبر.
وأظهرت بيانات المعهد أيضاً أن أسواق الأسهم الصينية عانت خروج التدفقات المالية خلال الفترة الحالية، ومع ذلك شهد الأسبوع الأخير من مايو بعض السيولة الخارجية التي دخلت الأسواق، والتي غيرت الاتجاه ودفعت الأسواق الصينية إلى المنطقة الإيجابية بحلول نهاية الشهر.
واستقطبت الصين 2 مليار دولار من التدفقات، في حين أظهرت أدوات دين الأسواق الناشئة والصغيرة والمتوسطة الحجم تدفقات خارجة بقيمة 3.5 مليار دولار.
كما شهدت أسواق الصين تدفقات خارجية من غير المقيمين في أعقاب الحرب الروسية الأوكرانية.
وأظهرت التدفقات إلى الأسواق الناشئة ضعفاً حاداً على أساس ربع سنوي، ويرجع ذلك، على الأرجح، إلى تصاعد مخاطر الركود المتزايدة التي تلقي بثقلها على الأسواق الناشئة وفي الوقت نفسه تلعب العوامل الخاصة بكل بلد دورها أيضاً، على حد وصف المعهد