تسهم 78 فعالية وحدثاً تقام في إمارة أبوظبي خلال فصل الربيع، وتحديداً في شهري أبريل ومايو المقبلين، في رفع متوسط إشغالات فنادق العاصمة إلى ما بين 80 و85% خلال الفترة نفسها.
وتشهد الإمارة خلال شهر رمضان المبارك 51 فعالية تستضيفها الفنادق لتجميع أكبر عدد من الزوار على هامش الإفطار والسحور، وتحديداً من 2 أبريل إلى الأول من مايو، لتضاف إليها فعاليات اقتصادية وسياحية وترفيهية وثقافية تقام في مركز أبوظبي للمعارض.
وتبرز خلال أبريل ومايو فعاليات متنوعة تستقطب الزوار من خارج الدولة وداخلها منها قمة ابتكار السيارات الكهربائية، المؤتمر العالمي للمرافق، معرض الطرق والمرور الشرق الأوسط 2022، معرض أبوظبي الدولي للكتاب، معرض قطار الشرق الأوسط 2022، ومعرض الشاحنات والمقطورات، معرض يوروتير الشرق الأوسط 2022 وغيرها، حسب موقع «زوروا أبوظبي».
وأفاد متخصصون في القطاع الفندقي بأبوظبي بأن تنوع الفعاليات المقامة في أبوظبي يسهم في جذب الزوار من داخل الدولة وخارجها، لا سيما مع تخفيف الإجراءات الاحترازية لزوار الفنادق القادمين من خارج الدولة، والسماح بإقامة الأنشطة والفعاليات وفق الأنظمة المعمول بها والقدرة الاستيعابية لكل فندق على حدة، والفعاليات التي تستضيفها الفنادق على مدى شهر رمضان، وتزامن هذه الفترة مع إجازة الربيع، متوقعين أن تسهم الفعاليات المقامة خلال الشهرين المقبلين في رفع نسبة الإشغال إلى متوسط 85%.
وقال المتخصص في القطاع الفندقي كمال فاخوري، إن كثيراً من الفنادق في أبوظبي ستستضيف فعاليات يومية على الإفطار والسحور لتضاف إلى الفعاليات الاقتصادية والثقافية التي ستقام في مركز أبوظبي للمعارض، عدا عن إجازات المدارس بعد الفصل الدراسي الثاني، ما يسهم بشكل كبير في رفع إشغالات الفنادق خلال فصل الربيع.
وبيّن فاخوري أن الإشغالات المتوسطة في كثير من الفنادق ستراوح بين 80 و85% وتزيد الإشغالات إلى 100% في فنادق مختارة، التي تستضيف فعاليات دائمة أو القريبة من مركز إقامة المعارض والفعاليات.
وقال المتخصص في القطاع الفندقي مصطفى طنطاوي، إن تخفيف الإجراءات الاحترازية لزوار الفنادق القادمين من خارج الدولة والسماح بالأنشطة والفعاليات وفق الأنظمة المعمول بها والقدرة الاستيعابية لكل فندق على حدة والفعاليات، التي تستضيفها الفنادق على مدى شهر رمضان، لا سيما على الإفطار والسحور، كل ذلك سيسهم في تحقيق الفنادق في أبوظبي إشغالات كبيرة مقارنة بالعاميين الماضيين الذين توافقا مع جائحة كوفيد-19.
ولفت طنطاوي إلى أن المطاعم في الفنادق ستتمكن من استقطاب أعداد كبيرة من الزوار لأغراض الاستمتاع بالفعاليات والأجواء الرمضانية، إضافة على أغراض الإقامة، ما يساعد الفنادق في تحقيق مستهدفاتها فصل الربيع الحالي.
من ناحيته، أفاد ذكر المتخصص في القطاع الفندقي وليد إسماعيل، بأن إمارة أبوظبي استطاعت تنويع جدول فعالياتها خلال العام الجاري، لا سيما في فصل الربيع الحالي، الذي يتمتع بشمولية الفعاليات الاقتصادية والثقافية والترفيهية، لتضاف إليها فعاليات الفنادق التي تنظمها على مدى شهر رمضان المبارك كاملاً، والتي من المتوقع أن تجذب الآلاف إلى فنادق أبوظبي من مختلف إمارات الدولة.
وتوقع إسماعيل أن تحقق كثير من الفنادق إشغالات متوسطة تزيد على 80% خلال فصل الربيع الحالي، الذي يتزامن مع الطقس المعقول وفعاليات شهر رمضان المبارك واستضافة فعالية عالمية كبيرة ومتنوعة إضافة إلى تزامنه مع إجازات المدارس لفصل الربيع.
وتشهد الإمارة خلال شهر رمضان المبارك 51 فعالية تستضيفها الفنادق لتجميع أكبر عدد من الزوار على هامش الإفطار والسحور، وتحديداً من 2 أبريل إلى الأول من مايو، لتضاف إليها فعاليات اقتصادية وسياحية وترفيهية وثقافية تقام في مركز أبوظبي للمعارض.
وتبرز خلال أبريل ومايو فعاليات متنوعة تستقطب الزوار من خارج الدولة وداخلها منها قمة ابتكار السيارات الكهربائية، المؤتمر العالمي للمرافق، معرض الطرق والمرور الشرق الأوسط 2022، معرض أبوظبي الدولي للكتاب، معرض قطار الشرق الأوسط 2022، ومعرض الشاحنات والمقطورات، معرض يوروتير الشرق الأوسط 2022 وغيرها، حسب موقع «زوروا أبوظبي».
وقال المتخصص في القطاع الفندقي كمال فاخوري، إن كثيراً من الفنادق في أبوظبي ستستضيف فعاليات يومية على الإفطار والسحور لتضاف إلى الفعاليات الاقتصادية والثقافية التي ستقام في مركز أبوظبي للمعارض، عدا عن إجازات المدارس بعد الفصل الدراسي الثاني، ما يسهم بشكل كبير في رفع إشغالات الفنادق خلال فصل الربيع.
وبيّن فاخوري أن الإشغالات المتوسطة في كثير من الفنادق ستراوح بين 80 و85% وتزيد الإشغالات إلى 100% في فنادق مختارة، التي تستضيف فعاليات دائمة أو القريبة من مركز إقامة المعارض والفعاليات.
وقال المتخصص في القطاع الفندقي مصطفى طنطاوي، إن تخفيف الإجراءات الاحترازية لزوار الفنادق القادمين من خارج الدولة والسماح بالأنشطة والفعاليات وفق الأنظمة المعمول بها والقدرة الاستيعابية لكل فندق على حدة والفعاليات، التي تستضيفها الفنادق على مدى شهر رمضان، لا سيما على الإفطار والسحور، كل ذلك سيسهم في تحقيق الفنادق في أبوظبي إشغالات كبيرة مقارنة بالعاميين الماضيين الذين توافقا مع جائحة كوفيد-19.
ولفت طنطاوي إلى أن المطاعم في الفنادق ستتمكن من استقطاب أعداد كبيرة من الزوار لأغراض الاستمتاع بالفعاليات والأجواء الرمضانية، إضافة على أغراض الإقامة، ما يساعد الفنادق في تحقيق مستهدفاتها فصل الربيع الحالي.
من ناحيته، أفاد ذكر المتخصص في القطاع الفندقي وليد إسماعيل، بأن إمارة أبوظبي استطاعت تنويع جدول فعالياتها خلال العام الجاري، لا سيما في فصل الربيع الحالي، الذي يتمتع بشمولية الفعاليات الاقتصادية والثقافية والترفيهية، لتضاف إليها فعاليات الفنادق التي تنظمها على مدى شهر رمضان المبارك كاملاً، والتي من المتوقع أن تجذب الآلاف إلى فنادق أبوظبي من مختلف إمارات الدولة.
وتوقع إسماعيل أن تحقق كثير من الفنادق إشغالات متوسطة تزيد على 80% خلال فصل الربيع الحالي، الذي يتزامن مع الطقس المعقول وفعاليات شهر رمضان المبارك واستضافة فعالية عالمية كبيرة ومتنوعة إضافة إلى تزامنه مع إجازات المدارس لفصل الربيع.