تسلم صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، اليوم الاثنين، في قصر البديع، شهادة اعتماد الشارقة مدينة صحية للمرة الثانية من قبل منظمة الصحة العالمية.
ويأتي اعتماد الشارقة للاستحقاق العالمي بعد استيفائها بنسبة 100% للاشتراطات والمعايير للمدن الصحية، ضمن الشبكة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية، وبزيادة بلغت 12% من الشروط المستوفاة في المرة الأولى.
وحققت الشارقة طيلة مسيرتها نقلات نوعية في القطاع الصحي وتطوير البنى التحتية، بما يتوافق مع أهدافها ورؤاها التي تضع من الصحة العامة لأفرادها وبيئتها ضمن أولوياتها الرئيسية.
وتسلم صاحب السمو حاكم الشارقة، شهادة اعتماد الشارقة مدينة صحية من المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية الدكتور أحمد بن سالم المنظري، بحضور الشيخ محمد بن حميد القاسمي رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، ووزير الصحة ووقاية المجتمع عبدالرحمن بن محمد العويس، ورئيس هيئة الشارقة الصحية عبدالله علي المحيان، وكبار المسؤولين أعضاء اللجنة التنفيذية لبرنامج توسيع نطاق المدن الصحية بإمارة الشارقة.
وتناول لقاء تسلم شهادة الاعتماد العديد من الموضوعات الصحية العامة وبحث جهود الإمارة في تعزير الصحة، عبر مختلف المبادرات والأنشطة وتأسيس المنشآت الصحية وتطوير مختلف المرافق العامة بما يتوافق مع المعايير الصحية.
وأبدى وفد منظمة الصحة العالمية تقديرهم لجهود صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، الداعمة لكافة القطاعات، وعلى رأسها القطاع الصحي الذي شهد نمواً في الخدمات والمرافق وتطوير البنى التحتية وتعزيز الوعي المجتمعي في الصحة العامة.
ويأتي اعتماد الشارقة للاستحقاق العالمي بعد استيفائها بنسبة 100% للاشتراطات والمعايير للمدن الصحية، ضمن الشبكة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية، وبزيادة بلغت 12% من الشروط المستوفاة في المرة الأولى.
وتسلم صاحب السمو حاكم الشارقة، شهادة اعتماد الشارقة مدينة صحية من المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية الدكتور أحمد بن سالم المنظري، بحضور الشيخ محمد بن حميد القاسمي رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، ووزير الصحة ووقاية المجتمع عبدالرحمن بن محمد العويس، ورئيس هيئة الشارقة الصحية عبدالله علي المحيان، وكبار المسؤولين أعضاء اللجنة التنفيذية لبرنامج توسيع نطاق المدن الصحية بإمارة الشارقة.
وتناول لقاء تسلم شهادة الاعتماد العديد من الموضوعات الصحية العامة وبحث جهود الإمارة في تعزير الصحة، عبر مختلف المبادرات والأنشطة وتأسيس المنشآت الصحية وتطوير مختلف المرافق العامة بما يتوافق مع المعايير الصحية.
وأبدى وفد منظمة الصحة العالمية تقديرهم لجهود صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، الداعمة لكافة القطاعات، وعلى رأسها القطاع الصحي الذي شهد نمواً في الخدمات والمرافق وتطوير البنى التحتية وتعزيز الوعي المجتمعي في الصحة العامة.