قدمت لجنة الأُسر المُتعففة في أم القيوين، التابعة لجمعية دار البر، على مدار العالم الماضي 2021، مساعدات مادية وعينية وأطلقت مبادرات إنسانية وخيرية، استفاد منها 4,695 ألف حالة إنسانية، بتكاليف إجمالية 14,419,961 مليون درهم، توزعت على 20 باباً للخير والإحسان.
وأكد رئيس لجنة الأسر المتعففة في «دار البر» علي حسن العاصي، أن اللجنة تؤدي دوراً حيوياً بالغ الأهمية في المجتمع المحلي بإمارة أم القيوين وإمارات أخرى في الدولة، وتصب تركيزها على الشرائح الضعيفة والمُحتاجة للدعم، من الأسر ذات الدخل المحدود، والمرضى المُعسرين مادياً، والطلبة المُحتاجين، والأرامل والأيتام، وأصحاب الهمم، وغيرهم.
وأوضح أن سداد قيمة إيجار المساكن تصدر المجالات الحياتية والمعيشية، التي ساعدت فيها اللجنة المحتاجين في أم القيوين والإمارات الأخرى، من حيث التكلفة، التي بلغت 2,388.509 مليون درهم، استفادت منها 244 أسرة، واستأثر تسديد رسوم المدارس بالمركز الثاني، وصب في صالح 346 من الطلبة غير القادرين مادياً، بتكلفة 2,130,230 مليون درهم، تلاه التكفل بقيمة الأقساط الجامعية لـ98 طالباً، من الجنسين، بكلفة 1,470,151 مليون.
وأضاف علي العاصي أن المساعدات الموجهة للمرضى المُعسرين ماديا جاءت رابعا، عبر تحمل تكاليف علاجهم وشراء الأدوية والأجهزة الطبية لهم، حيث أنفقت اللجنة 1,287,011 مليون، خُصصت لصالح 90 مريضاً، ثم بند «المصاريف العامة»، الذي استفادت منه 377 حالة إنسانية. بقيمة 1,244,365 مليون، وصولا إلى بناء المساكن والمساهمة الجزئية فيها وصيانتها، لمصلحة 52 أسرة محدودة الدخل، بتكلفة 1,110,343 مليون درهم.
أبواب الخبر
ووفقاً لرئيس اللجنة، حظيت مبادرة توزيع «المير الرمضاني»، التي توفر المواد الغذائية لذوي الدخل المحدود والصائمين، خلال الشهر المُبارك، بالمرتبة السابعة بين أبواب العمل الخيري للجنة العام الماضي، بقيمة وصلت إلى مليون درهم، واستفادت منها 1600 حالة، أعقبها سداد قيمة الديون والذمم المالية، المُستحقة على شريحة من السجناء، بتكلفة إجمالية 998,678 ألف درهم، لصالح 34 شخصاً ونزيلاً لدى المؤسسات العقابية والإصلاحية، وصولاً إلى تقديم الإلكترونيات والأجهزة الكهربائية لـ90حالة من المُحتاجين لها، بقيمة قُدرت بـ743,606 ألف درهم.
أيادي العون
وأشار العاصي إلى أن قائمة مساعدات لجنة «الأسر المتعففة» ومبادراتها، في 2021، ضمت أيضاً، تباعاً، وفق حجمها وترتيبها، دفع كل من فواتير الكهرباء، المُستحقة على المنازل القديمة للأسر المُحتاجة، ورسوم توصيل التيار الكهربائي للمنازل الجديدة، وتوفير الأثاث للأسر المُتعففة، والمساعدات المُخصصة لأصحاب الهمم، وكسوة العيدين الفطر والأضحى لأبناء الأُسر المستورة، والمُساعدات المادية المقطوعة، وتوزيع قسائم المُشتريات، التي تخول حامليها شراء احتياجاتهم من الأغذية والمواد التموينية، والمساعدات المُوجهة لشريحة «المُهتدين الجدد»، وبرنامج الغذاء الشهري، ودعم الأرامل والأيتام.
وأكد رئيس لجنة الأسر المتعففة في «دار البر» علي حسن العاصي، أن اللجنة تؤدي دوراً حيوياً بالغ الأهمية في المجتمع المحلي بإمارة أم القيوين وإمارات أخرى في الدولة، وتصب تركيزها على الشرائح الضعيفة والمُحتاجة للدعم، من الأسر ذات الدخل المحدود، والمرضى المُعسرين مادياً، والطلبة المُحتاجين، والأرامل والأيتام، وأصحاب الهمم، وغيرهم.
وأوضح أن سداد قيمة إيجار المساكن تصدر المجالات الحياتية والمعيشية، التي ساعدت فيها اللجنة المحتاجين في أم القيوين والإمارات الأخرى، من حيث التكلفة، التي بلغت 2,388.509 مليون درهم، استفادت منها 244 أسرة، واستأثر تسديد رسوم المدارس بالمركز الثاني، وصب في صالح 346 من الطلبة غير القادرين مادياً، بتكلفة 2,130,230 مليون درهم، تلاه التكفل بقيمة الأقساط الجامعية لـ98 طالباً، من الجنسين، بكلفة 1,470,151 مليون.
أبواب الخبر
ووفقاً لرئيس اللجنة، حظيت مبادرة توزيع «المير الرمضاني»، التي توفر المواد الغذائية لذوي الدخل المحدود والصائمين، خلال الشهر المُبارك، بالمرتبة السابعة بين أبواب العمل الخيري للجنة العام الماضي، بقيمة وصلت إلى مليون درهم، واستفادت منها 1600 حالة، أعقبها سداد قيمة الديون والذمم المالية، المُستحقة على شريحة من السجناء، بتكلفة إجمالية 998,678 ألف درهم، لصالح 34 شخصاً ونزيلاً لدى المؤسسات العقابية والإصلاحية، وصولاً إلى تقديم الإلكترونيات والأجهزة الكهربائية لـ90حالة من المُحتاجين لها، بقيمة قُدرت بـ743,606 ألف درهم.
أيادي العون
وأشار العاصي إلى أن قائمة مساعدات لجنة «الأسر المتعففة» ومبادراتها، في 2021، ضمت أيضاً، تباعاً، وفق حجمها وترتيبها، دفع كل من فواتير الكهرباء، المُستحقة على المنازل القديمة للأسر المُحتاجة، ورسوم توصيل التيار الكهربائي للمنازل الجديدة، وتوفير الأثاث للأسر المُتعففة، والمساعدات المُخصصة لأصحاب الهمم، وكسوة العيدين الفطر والأضحى لأبناء الأُسر المستورة، والمُساعدات المادية المقطوعة، وتوزيع قسائم المُشتريات، التي تخول حامليها شراء احتياجاتهم من الأغذية والمواد التموينية، والمساعدات المُوجهة لشريحة «المُهتدين الجدد»، وبرنامج الغذاء الشهري، ودعم الأرامل والأيتام.