عرضت شركة ExSurgo، خلال مشاركتها في معرض الصحة العربي 2022، واجهة دماغية قابلة للارتداء، تعمل بالكمبيوتر، تعالج وتدير الآلام المزمنة ومشاكل الصحة الذهنية بصورة أكثر فاعلية من العلاجات الحالية ذات الوصفات الطبية.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة ريتشارد ليتيل لـ«الرؤية»، إنّ الشركة تسهم في تشكيل مستقبل إدارة الآلام المرتبطة بالأعصاب، إذ يُعد الألم المزمن ومشاكل الصحة الذهنية من أكبر معضلات الرعاية الصحية التي تواجه العالم اليوم، حيث يُعاني 1 من كل 5 من الألم، و1 من كل 4 يعانون من مشاكل الصحة الذهنية، مشيراً إلى أنّ تكاليف إدارة هذه الحالات المرضية تبلغ تريليونات الدولارات سنوياً.
وأوضح أنّ الحل المبتكر لشركة Exsurgo يعمل دون أدوية أو تغيير الطريقة التي يُعالج بها الأطباء هذه الحالات، مؤكداً أنّ دراسة «العبء العالمي للأمراض 2019»، يقدّر أن آلام أسفل الظهر هي من بين أهم 10 أمراض وإصابات تمثل أعلى عدد من سنوات العمر المعدّلة حسب الإعاقة (DALY) في جميع أنحاء العالم.
وأشار إلى أنّه وفقاً للخبراء، فإنّ هذا الألم الموهن يؤثّر على أكثر من 540 مليون شخص على مستوى العالم، لكن لا يتم التعامل معه أو معالجته بصورة سليمة إلى حد كبير، كما أنه أحد أكثر الأسباب للمكوث بالمستشفى للعلاج، والسبب الرئيسي الثاني للتغيّب عن العمل في العديد من الدول الغربية.
ونوّه بأنّ الشركة أجرت دراسة تجريبية في المملكة المتحدة، من منتصف 2020 حتى أوائل 2021، وأفادت الغالبية العظمى من المرضى بانخفاض كبير في مستويات الألم لديهم، إضافة إلى التحسّن لناحية القلق والاكتئاب، وفي الوقت نفسه، أفادوا بشعورهم بتحسن في النوم والمزاج وجودة الحياة.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة ريتشارد ليتيل لـ«الرؤية»، إنّ الشركة تسهم في تشكيل مستقبل إدارة الآلام المرتبطة بالأعصاب، إذ يُعد الألم المزمن ومشاكل الصحة الذهنية من أكبر معضلات الرعاية الصحية التي تواجه العالم اليوم، حيث يُعاني 1 من كل 5 من الألم، و1 من كل 4 يعانون من مشاكل الصحة الذهنية، مشيراً إلى أنّ تكاليف إدارة هذه الحالات المرضية تبلغ تريليونات الدولارات سنوياً.
وأشار إلى أنّه وفقاً للخبراء، فإنّ هذا الألم الموهن يؤثّر على أكثر من 540 مليون شخص على مستوى العالم، لكن لا يتم التعامل معه أو معالجته بصورة سليمة إلى حد كبير، كما أنه أحد أكثر الأسباب للمكوث بالمستشفى للعلاج، والسبب الرئيسي الثاني للتغيّب عن العمل في العديد من الدول الغربية.
ونوّه بأنّ الشركة أجرت دراسة تجريبية في المملكة المتحدة، من منتصف 2020 حتى أوائل 2021، وأفادت الغالبية العظمى من المرضى بانخفاض كبير في مستويات الألم لديهم، إضافة إلى التحسّن لناحية القلق والاكتئاب، وفي الوقت نفسه، أفادوا بشعورهم بتحسن في النوم والمزاج وجودة الحياة.