أكدت المتحدثة الرسمية باسم القطاع الصحي في الإمارات الدكتورة فريدة الحوسني أن الدولة عززت استخدام الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة بهدف تحليل البيانات لمواصلة الاستباقية والاستشراف في مواجهة كورونا.
وأضافت، خلال الإحاطة الإعلامية لحكومة دولة الإمارات حول مستجدات فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19»، اليوم (الأربعاء)، أن صحة وسلامة الإنسان من أهم أولويات الدولة، لذا حرصت على توفير اللقاح والجرعات الداعمة لفئات المجتمع كافة، باعتبارها إسهاماً أساسياً للحصول على الأجسام المضادة اللازمة للوقاية من المتحورات والطفرات الجينية للفيروس.
وقالت الحوسني: «تشير الدراسات والبحوث الصادرة عن منظمة الصحة العالمية إلى أن الأشخاص الذين تلقوا جرعة داعمة كانوا أقل عرضة للإصابة وتطورات المرض.. لذا نهيب بأفراد المجتمع الذين لم يتلقوا التطعيم حتى الآن المسارعة لأخذه، حمايةً لأنفسهم ولتعزيز المناعة المجتمعية».
ولفتت إلى أن القطاع الصحي أولى اهتماماً بالغاً برفع مستوى الوعي المجتمعي حول فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19» وضمان وصول المعلومات الصحيحة عبر إطلاق منصات رسمية تتضمن التوصيات والإرشادات كافة التي حددتها منظمة الصحة العالمية للوقاية من الفيروس.
وأردفت الحوسني أن القطاع الطبي شدد على دور التكامل والترابط بين القطاعات المختلفة ومدى التزام المجتمع وتعاونه في تطبيق الإجراءات والبروتوكولات المعتمدة، وقالت: «هنا نؤكد على أهمية اتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية لضمان صحة وسلامة المجتمع والتصدي للجائحة».
وبينت أن القطاع الطبي، وبالمشاركة مع قطاعات الدولة كافة، قام بجهود حثيثة ومثمرة لغرس ثقافة صحية توعوية لدى المجتمع بأهمية إجراء الفحوصات الدورية بهدف الكشف المبكر عن الإصابة، حيث يسهم ذلك في الأخذ بالبروتوكولات العلاجية المناسبة والتي من شأنها تقليل حدة المرض.
وأهابت المتحدثة الرسمية باسم القطاع الصحي بأفراد المجتمع ضرورة التعاون والالتزام بالإجراءات الوقائية لمواجهة «كوفيد-19» من خلال الالتزام بلبس الكمامة والابتعاد عن الأماكن المزدحمة والتعقيم الدائم، مؤكدةً أن صحة المجتمع أولوية ومسؤولية كل فرد.
وأضافت، خلال الإحاطة الإعلامية لحكومة دولة الإمارات حول مستجدات فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19»، اليوم (الأربعاء)، أن صحة وسلامة الإنسان من أهم أولويات الدولة، لذا حرصت على توفير اللقاح والجرعات الداعمة لفئات المجتمع كافة، باعتبارها إسهاماً أساسياً للحصول على الأجسام المضادة اللازمة للوقاية من المتحورات والطفرات الجينية للفيروس.
ولفتت إلى أن القطاع الصحي أولى اهتماماً بالغاً برفع مستوى الوعي المجتمعي حول فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19» وضمان وصول المعلومات الصحيحة عبر إطلاق منصات رسمية تتضمن التوصيات والإرشادات كافة التي حددتها منظمة الصحة العالمية للوقاية من الفيروس.
وأردفت الحوسني أن القطاع الطبي شدد على دور التكامل والترابط بين القطاعات المختلفة ومدى التزام المجتمع وتعاونه في تطبيق الإجراءات والبروتوكولات المعتمدة، وقالت: «هنا نؤكد على أهمية اتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية لضمان صحة وسلامة المجتمع والتصدي للجائحة».
وبينت أن القطاع الطبي، وبالمشاركة مع قطاعات الدولة كافة، قام بجهود حثيثة ومثمرة لغرس ثقافة صحية توعوية لدى المجتمع بأهمية إجراء الفحوصات الدورية بهدف الكشف المبكر عن الإصابة، حيث يسهم ذلك في الأخذ بالبروتوكولات العلاجية المناسبة والتي من شأنها تقليل حدة المرض.
وأهابت المتحدثة الرسمية باسم القطاع الصحي بأفراد المجتمع ضرورة التعاون والالتزام بالإجراءات الوقائية لمواجهة «كوفيد-19» من خلال الالتزام بلبس الكمامة والابتعاد عن الأماكن المزدحمة والتعقيم الدائم، مؤكدةً أن صحة المجتمع أولوية ومسؤولية كل فرد.