أفاد تقرير حديث صادر من شركة في أي ماركتس في مصر بأن على مستثمري الأسهم بالشرق الأوسط توخي الحذر في انتقاء أسهمه خلال ما تبقى من شهر يناير الجاري لا سيما في ظل اتجاه الأنظار للتطورات بشأن رفع أسعار الفائدة ومن ثم زيادة فائدة الاقتراض وهو ما يضر المتاجرة بالأصول ذات المخاطرة العالية، ومتابعة التطورات الجيوسياسية.
وحدد المدير التنفيذي لشركة في أى ماركتس في مصر، أحمد معطي، لـ«الرؤية»: 5 خطوات يجب على مستثمري الأسهم بالمنطقة حالياً تنفيذها أولها تنويع استثماراتهم في عدة قطاعات وعدم التركيز بالاستثمار في قطاع واحد أو سهم واحد.
وأشار إلى أن ثاني تلك الخطوات التركيز على اختيار أسهم النمو والتي تمتاز شركاتها بمعدلات نمو مرتفعة ولفترات طويلة الأجل بالتالي فهذه الأسهم تكون أكثر استقرار وثباتاً وقت الأزمات.
ولفت إلى أن ثالث تلك الخطوات عدم زيادة رؤوس الأموال الجديدة في أسواق المال لحين استقرار ووضح الرؤية بشأن الأسواق العالمية وخصوصاً الأمريكية التي هي حافة التصحيح القوي في ظل اقتراب تنفيذ الفيدرالي لرفع الفائدة إضافة لحين استقرار التوترات الجيوساسية.
وأكد أن رابع تلك الخطوات عمل خطة دراسة راس مال لتفادي أي مخاطرة ومن استثمار آمن لا يزيد وهذا يكون تنفيذه من خلال استثمار نحو 20% مما تمتلكه من أموال بالأسهم, بالإضافة لعدم الاعتماد على الاقتراض من أجل الاستثمار في البورصات المالية.
وأشار إلى أن الاقتراض أو ما يسمى بالمارجن من أكثر الأدوات التي تسبب الخسارة للمستثمرين خاصة ذوي الخبرة القليلة في مجال أسواق المال.
ولفت إلى أن خامس تلك الخطوات التي يجب أن يفعلها مستثمرو الأسهم بالمنطقة حالياً الاتجاه لأسهم قطاع الرعاية الصحية لأنه من القطاعات الدفاعية والتي تكون في أغلب الفترات مستقرة بغض النظر على حالة السوق المالية خاصة أننا ما زلنا في فترة متحورات كورونا.
وحدد المدير التنفيذي لشركة في أى ماركتس في مصر، أحمد معطي، لـ«الرؤية»: 5 خطوات يجب على مستثمري الأسهم بالمنطقة حالياً تنفيذها أولها تنويع استثماراتهم في عدة قطاعات وعدم التركيز بالاستثمار في قطاع واحد أو سهم واحد.
وأشار إلى أن ثاني تلك الخطوات التركيز على اختيار أسهم النمو والتي تمتاز شركاتها بمعدلات نمو مرتفعة ولفترات طويلة الأجل بالتالي فهذه الأسهم تكون أكثر استقرار وثباتاً وقت الأزمات.
وأكد أن رابع تلك الخطوات عمل خطة دراسة راس مال لتفادي أي مخاطرة ومن استثمار آمن لا يزيد وهذا يكون تنفيذه من خلال استثمار نحو 20% مما تمتلكه من أموال بالأسهم, بالإضافة لعدم الاعتماد على الاقتراض من أجل الاستثمار في البورصات المالية.
وأشار إلى أن الاقتراض أو ما يسمى بالمارجن من أكثر الأدوات التي تسبب الخسارة للمستثمرين خاصة ذوي الخبرة القليلة في مجال أسواق المال.
ولفت إلى أن خامس تلك الخطوات التي يجب أن يفعلها مستثمرو الأسهم بالمنطقة حالياً الاتجاه لأسهم قطاع الرعاية الصحية لأنه من القطاعات الدفاعية والتي تكون في أغلب الفترات مستقرة بغض النظر على حالة السوق المالية خاصة أننا ما زلنا في فترة متحورات كورونا.