انتقدت السيناتور الأمريكية إليزابيث وارن ادعاء العاملين في مجال التشفير فيما يتعلق بتعزيز الأصول الرقمية للشمول المالي، مشيرة إلى أن الأثرياء يسيطرون على ملكية البيتكوين.
وذكرت في تغريدة على "تويتر" أن البلاد بحاجة إلى حلول حقيقية لجعل النظام المالي متسعاً للجميع وليس فقط الأثرياء، ملكية البيتكوين أيضاً تتركز بين 1% من المواطنين.
وعبرت السيناتور الأمريكية عن قلقها إزاء العملات المشفرة، باعتبارها أصولاً عالية المخاطرة بالنسبة لصغار المستثمرين، ما يمكن أن يعرضهم للخداع أو خسارة الأموال.
واستشهدت السيناتور الأمريكية في رأيها بدراسة أجراها المكتب الوطني للبحوث الاقتصادية ونشرتها صحيفة "وول ستريت جورنال".
وكشفت نتائج الدراسة أن مالكي أكبر عشرة آلاف حساب بين حسابات البيتكوين يستحوذون على خمسة ملايين بيتكوين، بما يعادل تقريبًا 239 مليار دولار.
وأوضحت الدراسة أن نحو 0.01% من مالكي البيتكوين يتحكمون في 27% من عملات البيتكوين المتداولة والبالغة 19 مليون عملة.
وتعد تصريحات السيناتور الأمريكية جزءًا جديدًا من سلسلة الانتقادات التي وجهتها للعملات المشفرة، إذ طالبت في يونيو الماضي وزيرة الخزانة "جانيت يلين" بوضع قواعد أكثر صرامة على صناعة التشفير.
يشار إلى أنه في أغسطس الماضي دعت الجهات التنظيمية إلى السيطرة بصورة أفضل على العملات المشفرة، باعتبارها خاضعة لاختصاصاتهم.
وذكرت في تغريدة على "تويتر" أن البلاد بحاجة إلى حلول حقيقية لجعل النظام المالي متسعاً للجميع وليس فقط الأثرياء، ملكية البيتكوين أيضاً تتركز بين 1% من المواطنين.
وعبرت السيناتور الأمريكية عن قلقها إزاء العملات المشفرة، باعتبارها أصولاً عالية المخاطرة بالنسبة لصغار المستثمرين، ما يمكن أن يعرضهم للخداع أو خسارة الأموال.
وكشفت نتائج الدراسة أن مالكي أكبر عشرة آلاف حساب بين حسابات البيتكوين يستحوذون على خمسة ملايين بيتكوين، بما يعادل تقريبًا 239 مليار دولار.
وأوضحت الدراسة أن نحو 0.01% من مالكي البيتكوين يتحكمون في 27% من عملات البيتكوين المتداولة والبالغة 19 مليون عملة.
وتعد تصريحات السيناتور الأمريكية جزءًا جديدًا من سلسلة الانتقادات التي وجهتها للعملات المشفرة، إذ طالبت في يونيو الماضي وزيرة الخزانة "جانيت يلين" بوضع قواعد أكثر صرامة على صناعة التشفير.
يشار إلى أنه في أغسطس الماضي دعت الجهات التنظيمية إلى السيطرة بصورة أفضل على العملات المشفرة، باعتبارها خاضعة لاختصاصاتهم.