أعلن المتحدث الرسمي عن الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث الدكتور طاهر البريك العامري، عن بروتوكول الاحتفال بيوم ميلاد المسيح، ورأس السنة الميلادية، والذي يتضمن عدد من الاشتراطات لضمان صحة وسلامة المجتمع أثناء الاحتفال.
وأكد خلال إحاطة إعلامية خاصة حول مستجدات فيروس كوفيد-19، اليوم الأربعاء، أن الطاقة الاستيعابية بمواقع الاحتفالات فقط 80%، مع ضرورة إبراز المرور الأخضر عبر تطبيق «الحصن»، بالإضافة إلى إبراز نتيجة فحص مخبري PCR خلال 96 ساعة من الحضور، مع قياس درجة الحرارة قبل الدخول.
وأوضح أن المنظمين يجب أن يحرصوا أثناء فعالياتهم على آلية الدخول وعدم إحداث التجمعات والازدحام، والاستعانة بحواجز لتحديد المداخل والمخارج، وعلى الجمهور الالتزام بارتداء الكمامات طوال الوقت في الأماكن المغلقة، أو عند الازدحام، والحفاظ على مسافة التباعد الجسدي متر ونصف، منوهاً بأنه سيتم تشكيل فرق من قبل الجهة المنظمة للحفل للتأكد من تطبيق والالتزام بكافة الإجراءات والتدابير الاحترازية.
وشدد على أهمية تعقيم وتطهير الأماكن بشكل دوري، مع ضرورة وجود أدوات التعقيم عند مداخل ومخارج دورات المياه، وتطبيق التباعد الجسدي أثناء الاحتفال، والحرص على عدم المصافحة أو العناق، ويسمح بالتصوير في حال الالتزام بالتباعد الجسدي، وقال إن البروتوكول يتضمن السماح للعائلة الواحدة بالجلوس في مكان واحد من دون الحاجة للتباعد الجسدي.
وأشار الدكتور العامري إلى أن كل أفراد المجتمع أقدموا على أخذ اللقاحات، حرصاً منهم على بناء مناعة مجتمعية مستدامة، وأن عدد متلقي جرعتي لقاح «كورونا» 91.26% من أجمالي إحصاء السكان.
وأضاف أن صحة وسلامة الإنسان من أهم أولويات الدولة، ولذلك فالحصول على الجرعة الداعمة والمعززة يعتبر داعماً أساسياً للحصول على الأجسام المضادة اللازمة، للوقاية من المتحورات والطفرات الجينية لفيروس كورونا، مضيفاً أنه وبناء على الدراسات والبحوث الصادرة عن منظمة الصحة العالمية التي تشير إلى أن الأشخاص الذين تلقوا جرعة داعمة، كانوا أقل إصابة ممن لم يتلقى الجرعة الداعمة حتى لو تعرضوا للإصابة تكون أعراضها خفيفة.
وأكد خلال إحاطة إعلامية خاصة حول مستجدات فيروس كوفيد-19، اليوم الأربعاء، أن الطاقة الاستيعابية بمواقع الاحتفالات فقط 80%، مع ضرورة إبراز المرور الأخضر عبر تطبيق «الحصن»، بالإضافة إلى إبراز نتيجة فحص مخبري PCR خلال 96 ساعة من الحضور، مع قياس درجة الحرارة قبل الدخول.
وشدد على أهمية تعقيم وتطهير الأماكن بشكل دوري، مع ضرورة وجود أدوات التعقيم عند مداخل ومخارج دورات المياه، وتطبيق التباعد الجسدي أثناء الاحتفال، والحرص على عدم المصافحة أو العناق، ويسمح بالتصوير في حال الالتزام بالتباعد الجسدي، وقال إن البروتوكول يتضمن السماح للعائلة الواحدة بالجلوس في مكان واحد من دون الحاجة للتباعد الجسدي.
وأشار الدكتور العامري إلى أن كل أفراد المجتمع أقدموا على أخذ اللقاحات، حرصاً منهم على بناء مناعة مجتمعية مستدامة، وأن عدد متلقي جرعتي لقاح «كورونا» 91.26% من أجمالي إحصاء السكان.
وأضاف أن صحة وسلامة الإنسان من أهم أولويات الدولة، ولذلك فالحصول على الجرعة الداعمة والمعززة يعتبر داعماً أساسياً للحصول على الأجسام المضادة اللازمة، للوقاية من المتحورات والطفرات الجينية لفيروس كورونا، مضيفاً أنه وبناء على الدراسات والبحوث الصادرة عن منظمة الصحة العالمية التي تشير إلى أن الأشخاص الذين تلقوا جرعة داعمة، كانوا أقل إصابة ممن لم يتلقى الجرعة الداعمة حتى لو تعرضوا للإصابة تكون أعراضها خفيفة.