اختارت دارة الدكتور سلطان القاسمي «وسام زايد» ليكون قطعة لشهر ديسمبر ضمن مشروعها الذي يهدف إلى تسليط الضوء بشكل شهري على إحدى القطع المميزة من مجموعة مقتنيات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، التي تمثل إنجازات استثنائية في مختلف المجالات العلمية والثقافية.
ويأتي اختيار «وسام زايد» قطعةً للشهر تزامناً مع احتفال الدولة باليوبيل الذهبي للاتحاد، حيث مُنح الوسام لحاكم الشارقة بعد تتويج سموه بجائزة رئيس الدولة التقديرية في الدورة السنوية الثانية للعام 2012، وقد تسلم سموه الجائزة من صاحب السمو الشيخ خليفه بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، بقصر الضيافة في المشرف بأبوظبي.
وجاء تكريم صاحب السمو حاكم الشارقة بـ «وسام زايد» لإسهاماته الجلية في مجال الثقافة والفنون والآداب، وتثميناً للإنجازات التي أسهمت في وصول دولة الإمارات إلى مرحلة متقدمة من التطور والازدهار والرخاء.
وكان قد أكد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة عند تسلمه الوسام، أن تكريم سموه بـ «وسام زايد» من قبل صاحب السمو رئيس الدولة إنما هو تكليف بمواصلة الدرب والمضي في ظل قيادته الحكيمة على النهج الذي خطه مؤسس وباني نهضة الإمارات المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، بأن تبقى دولة الامارات دائماً النموذج الأمثل في التلاحم والانتماء الوطني.
وجاء تكريم صاحب السمو حاكم الشارقة بـ «وسام زايد» لإسهاماته الجلية في مجال الثقافة والفنون والآداب، وتثميناً للإنجازات التي أسهمت في وصول دولة الإمارات إلى مرحلة متقدمة من التطور والازدهار والرخاء.
وكان قد أكد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة عند تسلمه الوسام، أن تكريم سموه بـ «وسام زايد» من قبل صاحب السمو رئيس الدولة إنما هو تكليف بمواصلة الدرب والمضي في ظل قيادته الحكيمة على النهج الذي خطه مؤسس وباني نهضة الإمارات المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، بأن تبقى دولة الامارات دائماً النموذج الأمثل في التلاحم والانتماء الوطني.