أكد الرئيس التنفيذي للوكالة الأرجنتينية للاستثمار والتجارة الدولية المفوض العام لبلاده في إكسبو 2020 دبي، خوان أوسانديفاراس، أن مشاركة الأرجنتين في «إكسبو 2020» تؤكد حرصها على مواصلة تعزيز العلاقات الثنائية القوية التي تربطها مع دولة الإمارات، الشريك التجاري الرئيسي لها في الشرق الأوسط.
وأضاف: «نعمل خلال مشاركتنا في الحدث الدولي على إبراز إمكانات النمو المرتفعة للمنتجات الغذائية والزراعية الأرجنتينية في الإمارات، مع مراعاة الحاجة إلى تنويع التجارة الثنائية بين البلدين الصديقين».
وقال في حوار مع وكالة أنباء الإمارات «وام»، إن جهود دولة الإمارات لاستضافة إكسبو دبي استثنائية، ونفخر بدعمنا لهذه الجهود وبمشاركتنا في هذا الحدث الدولي الهام ضمن 192 دولة من حول العالم، والذي يشكل منصة عالمية ملهمة لمواجهة التحديات العالمية الراهنة والمستقبلية، بما يسهم في تعزيز جودة الحياة عالمياً.
وحول دور الإمارات في تعزيز التعاون الدولي مع استضافة إكسبو 2020، قال خوان أوسانديفاراس إن الإمارات تلعب دوراً استثنائياً في تعزيز التعاون الدولي، وهو الأمر الذي تقدره الأرجنتين، إذ يؤكد تنظيم «إكسبو» في ظل الظروف الاستثنائية الحالية التي يمر بها العالم قدرة الإمارات على تنظيم الفعاليات العالمية بشكل متميز، بالإضافة إلى التزامها بدعم تواصل العقول والرؤى بين الدول المختلفة للتوصل إلى حلول إبداعية للتحديات العالمية.
وأضاف: «أن بلاده تشعر بالتفاؤل حيال المستقبل وتعتقد أن هذه هي الطريقة المثلى للاستعداد للمستقبل، ولذلك فقد دعمنا جهود دولة الإمارات لاستضافة إكسبو 2020 دبي، حيث نثق في قدرة الإمارات على تعزيز الحوار بين متخذي القرار والمواطنين ورواد الأعمال من كافة أنحاء العالم في هذا الحدث الدولي لعودة النشاط الاقتصادي العالمي».
وأوضح أوسانديفاراس: «إن أهم محاور مشاركة الأرجنتين في إكسبو 2020 تتمثل في الترويج لثقافتها ومنتجاتها وخدماتها، والتي ترتكز على التكنولوجيا الحديثة وإبداع وموهبة شعب بلاده، بالإضافة إلى تنوع الطبيعة والموارد الطبيعية في الأرجنتين، وخلال المشاركة في الحدث الدولي تستهدف تعزيز الصورة الإيجابية للأرجنتين على الصعيد العالمي، ونشر قيمها من خلال إطلاع الزوار على المنتجات المتنوعة التي نقدمها في مجالات السياحة والإنتاج والثقافة والتكنولوجيا والخدمات».
وعن أهم عناصر الجذب التي يتمتع بها جناح الأرجنتين في إكسبو، قال إن بلاده تشارك بجناح مساحته 314 متراً مربعاً، مصمماً لتحقيق أقصى قدر من الراحة والتجربة الحسية للزائر الذي يحمل شعار «عالم من الفرص».
وأضاف أنه يتم عرض محتوى سمعي بصري 360 درجة للزوار ليختبروا بكل حواسهم الطبيعة الخلابة والجمال المذهل لمناظرها الطبيعية «شلالات إجوازو وجبال الأنديز والأراضي الرطبة في إيبيرا»، بالإضافة إلى ثروتنا الثقافية الهائلة وإمكاناتها الهائلة في الأعمال التجارية الزراعية والطاقات المتجددة والعلوم والتكنولوجيا.
وأضاف: «نعمل خلال مشاركتنا في الحدث الدولي على إبراز إمكانات النمو المرتفعة للمنتجات الغذائية والزراعية الأرجنتينية في الإمارات، مع مراعاة الحاجة إلى تنويع التجارة الثنائية بين البلدين الصديقين».
وحول دور الإمارات في تعزيز التعاون الدولي مع استضافة إكسبو 2020، قال خوان أوسانديفاراس إن الإمارات تلعب دوراً استثنائياً في تعزيز التعاون الدولي، وهو الأمر الذي تقدره الأرجنتين، إذ يؤكد تنظيم «إكسبو» في ظل الظروف الاستثنائية الحالية التي يمر بها العالم قدرة الإمارات على تنظيم الفعاليات العالمية بشكل متميز، بالإضافة إلى التزامها بدعم تواصل العقول والرؤى بين الدول المختلفة للتوصل إلى حلول إبداعية للتحديات العالمية.
وأضاف: «أن بلاده تشعر بالتفاؤل حيال المستقبل وتعتقد أن هذه هي الطريقة المثلى للاستعداد للمستقبل، ولذلك فقد دعمنا جهود دولة الإمارات لاستضافة إكسبو 2020 دبي، حيث نثق في قدرة الإمارات على تعزيز الحوار بين متخذي القرار والمواطنين ورواد الأعمال من كافة أنحاء العالم في هذا الحدث الدولي لعودة النشاط الاقتصادي العالمي».
وأوضح أوسانديفاراس: «إن أهم محاور مشاركة الأرجنتين في إكسبو 2020 تتمثل في الترويج لثقافتها ومنتجاتها وخدماتها، والتي ترتكز على التكنولوجيا الحديثة وإبداع وموهبة شعب بلاده، بالإضافة إلى تنوع الطبيعة والموارد الطبيعية في الأرجنتين، وخلال المشاركة في الحدث الدولي تستهدف تعزيز الصورة الإيجابية للأرجنتين على الصعيد العالمي، ونشر قيمها من خلال إطلاع الزوار على المنتجات المتنوعة التي نقدمها في مجالات السياحة والإنتاج والثقافة والتكنولوجيا والخدمات».
وعن أهم عناصر الجذب التي يتمتع بها جناح الأرجنتين في إكسبو، قال إن بلاده تشارك بجناح مساحته 314 متراً مربعاً، مصمماً لتحقيق أقصى قدر من الراحة والتجربة الحسية للزائر الذي يحمل شعار «عالم من الفرص».
وأضاف أنه يتم عرض محتوى سمعي بصري 360 درجة للزوار ليختبروا بكل حواسهم الطبيعة الخلابة والجمال المذهل لمناظرها الطبيعية «شلالات إجوازو وجبال الأنديز والأراضي الرطبة في إيبيرا»، بالإضافة إلى ثروتنا الثقافية الهائلة وإمكاناتها الهائلة في الأعمال التجارية الزراعية والطاقات المتجددة والعلوم والتكنولوجيا.