انطلقت، الثلاثاء، فعاليات المؤتمر الدولي للبحوث لهذا العام الذي يقام كل عامين في إحدى الدول الأعضاء، حيث نالت وزارة التربية والتعليم شرف استضافة المؤتمر الذي يقام لأول مرة في الخليج والشرق الأوسط، بنظام هجين، بالتعاون مع الجمعية الدولية لتقييم التحصيل التربوي.
يشهد المؤتمر 550 شخصاً، من بينهم 250 حضورياً و300 افتراضياً، بناء على الإجراءات الاحترازية لضمان سلامة ضيوف المؤتمر وسهولة الحضور الفعلي أو عبر المنصة الإلكترونية خلال فعالياته التي تمتد إلى 18 نوفمبر الجاري في جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية بدبي، حيث تعقد 57 جلسة بمشاركة الخبراء والمتحدثين من 70 دولة.
شهد حفل الافتتاح وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون الأكاديمية الدكتور محمد المعلا، ومدير عام مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي الدكتورة رابعة السميطي، والوكيل المساعد لقطاع الرعاية وبناء القدرات الدكتورة آمنة الضحاك، ومستشار وزير التربية والتعليم لتقنية المعلومات علي اليافعي.
ويمثل المؤتمر ترجمة للخارطة الاستراتيجية التي تعزز مسيرة التطور العلمي وجودة التعليم والبحوث ضمن رؤية الدولة للخمسين عاماً المقبلة.
يشهد المؤتمر 550 شخصاً، من بينهم 250 حضورياً و300 افتراضياً، بناء على الإجراءات الاحترازية لضمان سلامة ضيوف المؤتمر وسهولة الحضور الفعلي أو عبر المنصة الإلكترونية خلال فعالياته التي تمتد إلى 18 نوفمبر الجاري في جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية بدبي، حيث تعقد 57 جلسة بمشاركة الخبراء والمتحدثين من 70 دولة.
جانب من فعاليات المؤتمر الدولي للبحوث. (من المصدر)
ويمثل المؤتمر ترجمة للخارطة الاستراتيجية التي تعزز مسيرة التطور العلمي وجودة التعليم والبحوث ضمن رؤية الدولة للخمسين عاماً المقبلة.