ارتفع المؤشر العام لسوق دبي المالي بنسبة 14.4% منذ بداية شهر نوفمبر، عقب إعلان نيتها إدراج نحو 10 شركات في السوق مؤخراً.
وأسهمت خطة دبي للشروع في سلسلة من الطروحات العامة الأولية في تحريك المؤشر المالي العام بعد ركوده الأخير، ما أدى إلى تضييق الفجوة بينها وبين نظرائها الإقليميين.
ويمثل هذا الارتفاع نصف الارتفاع المسجل لهذا العام، مقارنة مع ارتفاع مؤشر «تداول» السعودي بنسبة 1.1% وارتفاع مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية بنسبة 4.9%، علماً بأن مؤشر سوق دبي المالي ارتفع بنسبة 0.7% يوم الثلاثاء الماضي.
وتلقى طموح دبي في تنفيذ خطتها دفعة إيجابية يوم الاثنين الماضي؛ حيث أوضح سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم رئيس هيئة دبي للطيران المدني الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة- خلال معرض دبي للطيران- أن هناك العديد من المؤسسات الناجحة في الإمارة والتي بإمكانها أن تكون ضمن خطة دبي لإدراج 10 شركات حكومية أو شبه حكومية، لافتاً إلى أن قرار الإدراج يعود للجنة تطوير أسواق المال والبورصات بدبي.
وأعلنت دبي عن عدة مبادرات منذ بداية شهر نوفمبر، بما في ذلك خططها لتشجيع الشركات الخاصة على طرح أسهمها في العروض العامة، ما أدى إلى ارتفاع أسهم سوق دبي المالي الذي يدير التداول في الإمارات؛ حيث شهد السهم ارتفاعاً بنسبة 8% يوم الثلاثاء الماضي، علماً بأنه ارتفع منذ بداية الشهر بنسبة 172%.
وأسهمت خطة دبي للشروع في سلسلة من الطروحات العامة الأولية في تحريك المؤشر المالي العام بعد ركوده الأخير، ما أدى إلى تضييق الفجوة بينها وبين نظرائها الإقليميين.
ويمثل هذا الارتفاع نصف الارتفاع المسجل لهذا العام، مقارنة مع ارتفاع مؤشر «تداول» السعودي بنسبة 1.1% وارتفاع مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية بنسبة 4.9%، علماً بأن مؤشر سوق دبي المالي ارتفع بنسبة 0.7% يوم الثلاثاء الماضي.
وأعلنت دبي عن عدة مبادرات منذ بداية شهر نوفمبر، بما في ذلك خططها لتشجيع الشركات الخاصة على طرح أسهمها في العروض العامة، ما أدى إلى ارتفاع أسهم سوق دبي المالي الذي يدير التداول في الإمارات؛ حيث شهد السهم ارتفاعاً بنسبة 8% يوم الثلاثاء الماضي، علماً بأنه ارتفع منذ بداية الشهر بنسبة 172%.