أكدت فلافيا سانتورو رئيسة وكالة الصادرات والاستثمار الأجنبي والسياحة الكولومبية أن إكسبو 2020 دبي يعتبر حدثا هاما بالنسبة لبلدها من أجل تأسيس علاقات تعاون طويلة المدى مع دولة الإمارات العربية المتحدة مشيرة إلى أن لديهم رؤية مشتركة مع دولة الإمارات تضم عدة محاور رئيسية مهمة وستعود بالنفع على الجانبين.
وقالت سانتورو: نستهدف تحقيق 1 مليار دولار أمريكي من التبادل التجاري ضمن أهداف أخرى ونريد أن نصبح الشريك الاستراتيجي لدولة الإمارات في أمريكا اللاتينية كما نسعى للحصول على دعم الإمارات لنصل إلى أسواق منطقة الخليج العربي وأن نصبح شريكاً لهذه المنطقة وأن نثبت أن كولومبيا دولة مستدامة وإبداعية وهو ما نسعى إلى عرضه خلال مشاركتنا في إكسبو 2020 أمام أكثر من 190 دولة مشاركة في الحدث الدولي.
وأضافت أنه من خلال مشاركتنا في إكسبو 2020 دبي نسعى لأن نصبح حليفاً قوياً للإمارات، كما نريد أن نحقق أهدافاً معينة تتعلق بالصادرات والاستثمارات حيث من المقرر أن يعقد الجناح الكولومبي منتدى الأسبوع القادم يشارك فيه نحو 3400 رجل أعمال وأكثر من 300 مصدر كولومبي لعرض المنتجات والخدمات الكولومبية والترويج لكل الخدمات التي تقدمها كولومبيا فيما يعقد الجناح "أسبوع الاستثمار" وأسابيع متخصصة في موضوعات مختلفة مثل "البساط الأحمر" الذي يتضمن تعريف المستثمرين بالمناطق المختلفة في كولومبيا والفرص التي تقدمها، وعندما يأتي المستثمرون إلى كولومبيا يمكنهم استخدام المزايا والمنصات الموجودة في الدولة والتعرف على المشروعات والمناطق المختلفة ليروا أن مشروعاتهم في كولومبيا ستكون ناجحة ومربحة.
واستعرضت رئيسة وكالة الصادرات والاستثمار الأجنبي والسياحة الكولومبية فرص الاستثمارات في كولومبيا التي تشمل قطاعات الطاقة والزراعة والبنية التحتية والخدمات اللوجستية مشيرة إلى أن الصادرات الكولومبية، لديها مجموعة واسعة من المنتجات عالية الجودة المستدامة بما في ذلك القهوة والزهور والزمرد.
وفيما يتعلق بقطاع السياحة قالت رئيسة وكالة الصادرات والاستثمار الأجنبي والسياحة الكولومبية ما نحاول تحقيقه هنا هو تفعيل رحلات مباشرة من كولومبيا لهذه المنطقة من العالم ونسعى إلى تفعيل خطوط جوية مباشرة والترويج لكولومبيا كوجهة سياحية متميزة لأن كولومبيا دولة تتمتع بالثراء الثقافي والموارد الطبيعية لأنها من أكثر دول العالم تنوعاً ونسعى إلى تطوير قطاع السياحة ليكون بمثابة النفط الجديد.
وأكدت أن الرسالة التي يرغبون بإيصالها للعالم تتمثل في أننا مستعدون للقاء العالم في هذا الحدث الدولي المهم الذي تجتمع فيه دول العالم، ونود القول إننا بصدد التغلب على تداعيات جائحة كوفيد-19 وهو أمر نود تسليط الضوء عليه لأن هذا الحدث هو الحدث الأهم في العالم أثناء الجائحة وأعتقد أن هذا الحدث أظهر قدراً كبيراً من المسؤولية والقدرة على استشراف المستقبل.
وقالت سانتورو: نستهدف تحقيق 1 مليار دولار أمريكي من التبادل التجاري ضمن أهداف أخرى ونريد أن نصبح الشريك الاستراتيجي لدولة الإمارات في أمريكا اللاتينية كما نسعى للحصول على دعم الإمارات لنصل إلى أسواق منطقة الخليج العربي وأن نصبح شريكاً لهذه المنطقة وأن نثبت أن كولومبيا دولة مستدامة وإبداعية وهو ما نسعى إلى عرضه خلال مشاركتنا في إكسبو 2020 أمام أكثر من 190 دولة مشاركة في الحدث الدولي.
وأضافت أنه من خلال مشاركتنا في إكسبو 2020 دبي نسعى لأن نصبح حليفاً قوياً للإمارات، كما نريد أن نحقق أهدافاً معينة تتعلق بالصادرات والاستثمارات حيث من المقرر أن يعقد الجناح الكولومبي منتدى الأسبوع القادم يشارك فيه نحو 3400 رجل أعمال وأكثر من 300 مصدر كولومبي لعرض المنتجات والخدمات الكولومبية والترويج لكل الخدمات التي تقدمها كولومبيا فيما يعقد الجناح "أسبوع الاستثمار" وأسابيع متخصصة في موضوعات مختلفة مثل "البساط الأحمر" الذي يتضمن تعريف المستثمرين بالمناطق المختلفة في كولومبيا والفرص التي تقدمها، وعندما يأتي المستثمرون إلى كولومبيا يمكنهم استخدام المزايا والمنصات الموجودة في الدولة والتعرف على المشروعات والمناطق المختلفة ليروا أن مشروعاتهم في كولومبيا ستكون ناجحة ومربحة.
وفيما يتعلق بقطاع السياحة قالت رئيسة وكالة الصادرات والاستثمار الأجنبي والسياحة الكولومبية ما نحاول تحقيقه هنا هو تفعيل رحلات مباشرة من كولومبيا لهذه المنطقة من العالم ونسعى إلى تفعيل خطوط جوية مباشرة والترويج لكولومبيا كوجهة سياحية متميزة لأن كولومبيا دولة تتمتع بالثراء الثقافي والموارد الطبيعية لأنها من أكثر دول العالم تنوعاً ونسعى إلى تطوير قطاع السياحة ليكون بمثابة النفط الجديد.
وأكدت أن الرسالة التي يرغبون بإيصالها للعالم تتمثل في أننا مستعدون للقاء العالم في هذا الحدث الدولي المهم الذي تجتمع فيه دول العالم، ونود القول إننا بصدد التغلب على تداعيات جائحة كوفيد-19 وهو أمر نود تسليط الضوء عليه لأن هذا الحدث هو الحدث الأهم في العالم أثناء الجائحة وأعتقد أن هذا الحدث أظهر قدراً كبيراً من المسؤولية والقدرة على استشراف المستقبل.