تنوعت آراء شباب مواطنين بين الروبوتات المساعدة والتواصل البشري، البعض فضّلوا الروبوتات المساعدة، مرجعين ذلك إلى إنجاز الروبوتات وتواصلها بلغات مختلفة وعدم وجود صعوبات وحواجز نفسية في التعامل معها، فيما رأى آخرون أن التواصل البشري يظل أكثر سلاسة ويسراً، كونه يراعي العوامل الإنسانية والمشاعر الحقيقية، وأفادوا بأنه يمكن استخدام الروبوتات والمساعد الشخصي معاً.
قال حمدان سعيد إن الروبوتات هي المستقبل، لذا فالاعتياد عليها أمر مهم لكي تتطور ويتم الاعتماد عليها في الأعمال الروتينية، مشيراً إلى وجود عدد كبير من الروبوتات في إكسبو 2020 دبي، تقدم خدمات للجمهور من تذكير بالإجراءات الاحترازية، والرد على الاستفسارات والأسئلة المتكررة التي يطرحها الجمهور بسهولة ويسر.
وذكر محمد سيف أن الروبوتات تتحمل الظروف الجوية والوقوف لفترات طويلة، بخلاف الإنسان الذي يحتاج إلى فترات راحة واسترخاء، لافتاً إلى أن الروبوت الواحد يمكن أن يجب بأكثر من لغة، ما مكنه من الاتصال مع عدد أكبر من الجمهور وإيصال المعلومات التي يحتاجها.
وأضاف «نحن نستخدم الروبوتات في حياتنا اليومية، فالمجيب الآلي والمساعد عبر الهاتف واحد من أنواع الروبوتات، تتفاعل معك وتستخدم بكثافة في قطاع مراكز الاتصال في جميع أنحاء العالم، لذا فإن التعامل مع أجهزة الروبوت ليست جديدة».
وأوضحت عنود عبدالله أنها ترى أن الروبوتات إضافة كبيرة في تاريخ البشرية ويجب التعامل معها على بحرفية وتطويرها، وأن استعمال الإنسان لها جزء من تطور البشرية كونها تمثل تجسيداً للتقدم الإنساني.
وقالت «أجهزة الروبوت تتولى مهام كثيرة منها الرعاية المنزلية والصحية وحتى في قطاع الضيافة، وهي طفرة كبيرة يشهدها العالم على صعيد الاستفادة من تقنيات المساعدة الآلية».
أما اليازية عبدالله، فأكدت أن الروبوت سهّل حياة البشر بشكل كبير، وأنها لا تحتاج إلى أوقات استراحة أو تعب أو ضجر، مشيرة إلى أن هذه الآلات المتطورة ستعمل مع الإنسان جنباً إلى جنب ولزمن طويل، وستسهل حياتنا أكثر حيث أن ثورة الروبوتات باتت أمراً واقعاً في التعامل معها في شتى القطاعات الصناعية والخدمية والإدارية.
من جهتها، أكدت آيات نجيب أن الروبوتات مهمة في حياة الإنسان لا سيما في التواصل والإجابة على الأسئلة الهامة، لكن في المقابل يبقى دور العامل البشري ضروريا، لأنه يقرأ المشاعر ويمكن أن يقدم خدمة بحسب حاجة الشخص الذي يقابله، حيث تتباين متطلبات كل فرد، مشيرة إلى أنها تتعامل مع المساعدة الشخصية عبر الروبوت في الأسئلة العامة، وتستعين بالمساعدين الحقيقيين في حالة الأسئلة الخاصة.
وقال عبدالعزيز جمال إنه لا يرفض التعامل مع الروبوتات فهي المستقبل بحسب تعبيره، والتقدم المتسارع في علوم الروبوت والذكاء الاصطناعي سيستمر في النمو بوتيرة متسارعة، حيث زاد الاعتماد على الروبوتات في أداء العديد من المهام بمختلف المجالات، لكنه في المقابل يفضل المساعد البشري كونه يتعامل معه ويشرح له طلبه وأسئلته، ليتلقى رداً على الاستفسارات الخاصة به دون مشقة وبكل يسر.
وأكد خالد علي إن الاستفادة من الروبوت والمساعد الشخصي معاً، هي أفضل طريقة للإجابة على أية استفسارات للفرد في إكسبو 2020، قائلاً «يمكن أن يساعد الروبوت في توجيه الشخص إلى المكان المناسب، لكنه لن يقدم كافة الحلول والمتطلبات التي يحتاجها الأفراد بشكل عام، لكن يمكن أن تساعد خدمة الرد الآلي في الروبوت على الإجابة من خلال ردود تلقائية مسجلة تتفاعل مع العملاء، وترد عن استفساراتهم المتوقعة».
وذكر سيف محمد أنه لا يفضل استعمال الرد الآلي في الروبوت، لكن هناك روبوتات ترتبط بمركز الاتصال ما يتيح للأفراد التواصل مباشرة مع المركز ويسهل الرد على الاستفسارات.
وأضاف أن الروبوت ينجز الكثير من الأعمال نيابة عن الإنسان، أو أعمال مساندة للإنسان، وتوفير الوقت من الفوائد المهمة له، لكن بالمقابل نحن بحاجة دائمة للإنسان.
قال حمدان سعيد إن الروبوتات هي المستقبل، لذا فالاعتياد عليها أمر مهم لكي تتطور ويتم الاعتماد عليها في الأعمال الروتينية، مشيراً إلى وجود عدد كبير من الروبوتات في إكسبو 2020 دبي، تقدم خدمات للجمهور من تذكير بالإجراءات الاحترازية، والرد على الاستفسارات والأسئلة المتكررة التي يطرحها الجمهور بسهولة ويسر.
وذكر محمد سيف أن الروبوتات تتحمل الظروف الجوية والوقوف لفترات طويلة، بخلاف الإنسان الذي يحتاج إلى فترات راحة واسترخاء، لافتاً إلى أن الروبوت الواحد يمكن أن يجب بأكثر من لغة، ما مكنه من الاتصال مع عدد أكبر من الجمهور وإيصال المعلومات التي يحتاجها.
وأضاف «نحن نستخدم الروبوتات في حياتنا اليومية، فالمجيب الآلي والمساعد عبر الهاتف واحد من أنواع الروبوتات، تتفاعل معك وتستخدم بكثافة في قطاع مراكز الاتصال في جميع أنحاء العالم، لذا فإن التعامل مع أجهزة الروبوت ليست جديدة».
وأوضحت عنود عبدالله أنها ترى أن الروبوتات إضافة كبيرة في تاريخ البشرية ويجب التعامل معها على بحرفية وتطويرها، وأن استعمال الإنسان لها جزء من تطور البشرية كونها تمثل تجسيداً للتقدم الإنساني.
وقالت «أجهزة الروبوت تتولى مهام كثيرة منها الرعاية المنزلية والصحية وحتى في قطاع الضيافة، وهي طفرة كبيرة يشهدها العالم على صعيد الاستفادة من تقنيات المساعدة الآلية».
أما اليازية عبدالله، فأكدت أن الروبوت سهّل حياة البشر بشكل كبير، وأنها لا تحتاج إلى أوقات استراحة أو تعب أو ضجر، مشيرة إلى أن هذه الآلات المتطورة ستعمل مع الإنسان جنباً إلى جنب ولزمن طويل، وستسهل حياتنا أكثر حيث أن ثورة الروبوتات باتت أمراً واقعاً في التعامل معها في شتى القطاعات الصناعية والخدمية والإدارية.
من جهتها، أكدت آيات نجيب أن الروبوتات مهمة في حياة الإنسان لا سيما في التواصل والإجابة على الأسئلة الهامة، لكن في المقابل يبقى دور العامل البشري ضروريا، لأنه يقرأ المشاعر ويمكن أن يقدم خدمة بحسب حاجة الشخص الذي يقابله، حيث تتباين متطلبات كل فرد، مشيرة إلى أنها تتعامل مع المساعدة الشخصية عبر الروبوت في الأسئلة العامة، وتستعين بالمساعدين الحقيقيين في حالة الأسئلة الخاصة.
وقال عبدالعزيز جمال إنه لا يرفض التعامل مع الروبوتات فهي المستقبل بحسب تعبيره، والتقدم المتسارع في علوم الروبوت والذكاء الاصطناعي سيستمر في النمو بوتيرة متسارعة، حيث زاد الاعتماد على الروبوتات في أداء العديد من المهام بمختلف المجالات، لكنه في المقابل يفضل المساعد البشري كونه يتعامل معه ويشرح له طلبه وأسئلته، ليتلقى رداً على الاستفسارات الخاصة به دون مشقة وبكل يسر.
وأكد خالد علي إن الاستفادة من الروبوت والمساعد الشخصي معاً، هي أفضل طريقة للإجابة على أية استفسارات للفرد في إكسبو 2020، قائلاً «يمكن أن يساعد الروبوت في توجيه الشخص إلى المكان المناسب، لكنه لن يقدم كافة الحلول والمتطلبات التي يحتاجها الأفراد بشكل عام، لكن يمكن أن تساعد خدمة الرد الآلي في الروبوت على الإجابة من خلال ردود تلقائية مسجلة تتفاعل مع العملاء، وترد عن استفساراتهم المتوقعة».
وذكر سيف محمد أنه لا يفضل استعمال الرد الآلي في الروبوت، لكن هناك روبوتات ترتبط بمركز الاتصال ما يتيح للأفراد التواصل مباشرة مع المركز ويسهل الرد على الاستفسارات.
وأضاف أن الروبوت ينجز الكثير من الأعمال نيابة عن الإنسان، أو أعمال مساندة للإنسان، وتوفير الوقت من الفوائد المهمة له، لكن بالمقابل نحن بحاجة دائمة للإنسان.