حلقت الفنون بأشكالها وأنواعها وألوانها وإبهارها كما لم نشهد من قبل، فرسمت لوحة فاتنة، كما رسمت صورة لدولة الإمارات مبهرة.. متألقة ومتلألئة، ومنافسة بجدارة، فكلنا شاهدنا وتابعنا حفلات الافتتاح لأهم الفعاليات الدولية سواء الرياضية أو الفنية وغير ذلك، إلّا أن قبة الوصل، تلك الأيقونة الفنية الساحرة، ساهمت في إعطاء المشهد طابعاً جديداً ومختلفاً، فأخذ فن الإضاءة مداه في التشكيلات والتصميمات كخلفية للعرض بصورة تخلب الأنظارَ والألباب، وتتوافق مع الطرح في جميع مراحل العرض.
مع رفع علم دولة الإمارات، أبدع راشد النعيمي بأداء النشيد الوطني، فرغم أنه اللحن ذاته والكلمات نفسها، إلا أنه اقترب بعض الشيء في أدائه من اللون الأوبيرالي، فرغم أن الكلمات بالعربية، إلا أن المستمع الغربي وجد في نفسه صدى له، وكان لأداء وأزياء الفنان حبيب العطار رمزية مدروسة، ثم استمعنا لنجوم الفن: حسين الجسمي، أحلام، محمد عبده، ميساء قرعة، وألماس، إضافة للفنانة العالمية الفرنسية أنجيليك كيدجو، وهي من أصل بينيني «بنين دولة تقع في غرب أفريقيا»، ومشاركة مميزة للأوبيرالي الإيطالي أندريا بوتشيلي، وعازف البيانو الصيني الأشهر عالمياً لانغ لانغ، وغيرهم.
في حفل افتتاح إكسبو 2020 سقطت الصور النمطية، والأفكار المألوفة، وتعدت سينوغرافيا العرض حدود الخيال، ونقلت المشاهدين إلى ما يشبه الحلم، فالموسيقى والإضاءة والشكيلات غير المعتادة والتصاميم التي خرجت عن كل التوقعات وتمردت بصورة جسدت مشهدية عالية الجودة؛ كسرت المعتاد وقفزت عنه، وقد شارك في إنجازها نخبة من الفنانين وعلى رأسهم المخرج العالمي فرانكو دراغون.
إنه حقاً بوابة.. «لتواصل العقول.. وصنع المستقبل».
مع رفع علم دولة الإمارات، أبدع راشد النعيمي بأداء النشيد الوطني، فرغم أنه اللحن ذاته والكلمات نفسها، إلا أنه اقترب بعض الشيء في أدائه من اللون الأوبيرالي، فرغم أن الكلمات بالعربية، إلا أن المستمع الغربي وجد في نفسه صدى له، وكان لأداء وأزياء الفنان حبيب العطار رمزية مدروسة، ثم استمعنا لنجوم الفن: حسين الجسمي، أحلام، محمد عبده، ميساء قرعة، وألماس، إضافة للفنانة العالمية الفرنسية أنجيليك كيدجو، وهي من أصل بينيني «بنين دولة تقع في غرب أفريقيا»، ومشاركة مميزة للأوبيرالي الإيطالي أندريا بوتشيلي، وعازف البيانو الصيني الأشهر عالمياً لانغ لانغ، وغيرهم.
في حفل افتتاح إكسبو 2020 سقطت الصور النمطية، والأفكار المألوفة، وتعدت سينوغرافيا العرض حدود الخيال، ونقلت المشاهدين إلى ما يشبه الحلم، فالموسيقى والإضاءة والشكيلات غير المعتادة والتصاميم التي خرجت عن كل التوقعات وتمردت بصورة جسدت مشهدية عالية الجودة؛ كسرت المعتاد وقفزت عنه، وقد شارك في إنجازها نخبة من الفنانين وعلى رأسهم المخرج العالمي فرانكو دراغون.