يؤثر الطعام بشكل كبير على طاقتك، وحالتك المزاجية، إذ ربما يكون سبباً لشعورك بالتعب والإرهاق الدائم، خاصة هذا الإحساس بالخمول بعد تناول وجبة غذاء أو عشاء كبيرة، وذلك لأن جسمك يستخدم كل طاقته لهضم تلك الوجبة الكبيرة، وبالتالي لا يتبقى طاقة للجسم من أجل التركيز والحركة والنشاط وغيرها.
ولهذا، فإن أفضل طريقة لتجنب هذا الشعور الدائم بالتعب والإرهاق، وتحسين مستوى النشاط والتركيز لديك، إليك قائمة بأنواع أطعمة يفضل أن تدرجها ضمن نظامك الغذائي للحد من تلك المشكلة، بحسب Health line.
الأفوكادو
الأفوكادو مليء بالفيتامينات والمعادن والدهون الصحية التي تمنح الجسم طاقة تدوم لساعات، خاصة أن هذه الثمرة على الكثير من الألياف، ما يحافظ على استقرار نسبة السكر في الدم، الذي يليه انخفاض سريع، ينتج عنه شعور بالهبوط في الدورة الدموية.
البطيخ
الترطيب مهم لكي تحمي نفسك من إحساس الخمول والإرهاق، لهذا احرص على تناول تلك الفواكه والخضراوات التي تحتوي على نسب عالية من الماء، كالبطيخ.
وتحتوي هذه الفاكهة اللذيذة على 90% من الماء، وتوفر مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، وتحتوي على الأحماض الأمينية L- سيترولين، والتي قد تساعد في تقليل وجع العضلات.
اللوز
اللوز مصدر كبير للبروتين عالي الجودة والألياف والدهون الصحية الأحادية غير المشبعة، كما أن حبات اللوز مليئة بفيتامينات بالتي تساعد جسمك على تحويل الطعام إلى طاقة، كما أنها غنية بالماغنيسيوم الذي يساعد في محاربة إرهاق العضلات.
الموز
قارن الباحثون الموز بالمشروبات الرياضية التي تحتوي على الكربوهيدرات لدى راكبي الدراجات الذين يحتاجون إلى طاقة مستدامة لركوبهم لمسافات طويلة، وقد وجدوا أن الموز يوفر للركاب نفس القدر من الطاقة كتلك المشروبات.
كما تبين أن الموز مليء بالبوتاسيوم والألياف والفيتامينات، وبه كمية مثالية من الكربوهيدرات التي توفر لك دفعة كبيرة من الطاقة الطبيعية.
الشوفان
وعاء كبير من الشوفان يحتوي على كمية كبيرة من الألياف المشبعة والقليل من البروتين، بالإضافة إلى ذلك، فهو مفيد للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع وانخفاض في نسبة السكر في الدم، ويعتبر بديلاً رائعاً لحبوب الإفطار المصنعة الأخرى.
ومن الأفضل اختيار الإصدارات العادية من العبوات سريعة التحضير من دقيق الشوفان أو الشوفان المقطّع بالصلب أو الشوفان القديم، حيث إن تلك العبوّات لا تمتلئ بالسكر الإضافي.
ولهذا، فإن أفضل طريقة لتجنب هذا الشعور الدائم بالتعب والإرهاق، وتحسين مستوى النشاط والتركيز لديك، إليك قائمة بأنواع أطعمة يفضل أن تدرجها ضمن نظامك الغذائي للحد من تلك المشكلة، بحسب Health line.
الأفوكادو
الأفوكادو مليء بالفيتامينات والمعادن والدهون الصحية التي تمنح الجسم طاقة تدوم لساعات، خاصة أن هذه الثمرة على الكثير من الألياف، ما يحافظ على استقرار نسبة السكر في الدم، الذي يليه انخفاض سريع، ينتج عنه شعور بالهبوط في الدورة الدموية.
البطيخ
الترطيب مهم لكي تحمي نفسك من إحساس الخمول والإرهاق، لهذا احرص على تناول تلك الفواكه والخضراوات التي تحتوي على نسب عالية من الماء، كالبطيخ.
وتحتوي هذه الفاكهة اللذيذة على 90% من الماء، وتوفر مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، وتحتوي على الأحماض الأمينية L- سيترولين، والتي قد تساعد في تقليل وجع العضلات.
اللوز
اللوز مصدر كبير للبروتين عالي الجودة والألياف والدهون الصحية الأحادية غير المشبعة، كما أن حبات اللوز مليئة بفيتامينات بالتي تساعد جسمك على تحويل الطعام إلى طاقة، كما أنها غنية بالماغنيسيوم الذي يساعد في محاربة إرهاق العضلات.
الموز
قارن الباحثون الموز بالمشروبات الرياضية التي تحتوي على الكربوهيدرات لدى راكبي الدراجات الذين يحتاجون إلى طاقة مستدامة لركوبهم لمسافات طويلة، وقد وجدوا أن الموز يوفر للركاب نفس القدر من الطاقة كتلك المشروبات.
كما تبين أن الموز مليء بالبوتاسيوم والألياف والفيتامينات، وبه كمية مثالية من الكربوهيدرات التي توفر لك دفعة كبيرة من الطاقة الطبيعية.
الشوفان
وعاء كبير من الشوفان يحتوي على كمية كبيرة من الألياف المشبعة والقليل من البروتين، بالإضافة إلى ذلك، فهو مفيد للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع وانخفاض في نسبة السكر في الدم، ويعتبر بديلاً رائعاً لحبوب الإفطار المصنعة الأخرى.
ومن الأفضل اختيار الإصدارات العادية من العبوات سريعة التحضير من دقيق الشوفان أو الشوفان المقطّع بالصلب أو الشوفان القديم، حيث إن تلك العبوّات لا تمتلئ بالسكر الإضافي.