كشفت بلدية دبا الفجيرة عن إغلاق صالون ومطعمين بالمدينة لعدم تقيدهم بالإجراءات الاحترازية والوقائية والالتزام بالاشتراطات الصحية خلال فترة إجازة عيد الأَضحى المبارك.
وأنذرت البلدية 21 منشأة و11 صالوناً رجالياً ونسائياً، كما صادرت 121.7 كلغ تضمنت 110.66 كلغ مواد غذائية منتهية الصلاحية، و2.55 كلغ مواد تجميلية، إضافة الى 8.5 كلغ مواد استهلاكية.
وأوضح مدير عام البلدية المهندس حسن اليماحي، أن فرق التفتيش التابعة لإدارة الصحة العامة نفذت 251 زيارة تفتيشية خلال إجازة عيد الأضحى، منها 16 زيارة على صالونات الحلاقة الرجالية، و73 زيارة على صالونات التجميل النسائية، و14 زيارة على المغاسل والمصابغ، و38 زيارة على أسواق اللحوم والأسماك والخضار، إضافة الى 110 زيارات على منشآت متنوعة، بهدف التأكد من التزام المنشآت كافة بالمعايير الصحية للحد من انتشار «كوفيد-19».
وأفاد بأن الزيارات التفتيشية رصدت 41 مخالفة، منها 6 صالونات، و3 مغاسل ملابس ثبت عدم تقيدهم بالإجراءات الاحترازية والوقائية من فيروس كورونا، مشيراً إلى أن المخالفات تمثلت في عدم إجراء فحوصات PCR بشكل دوري ومستمر، وعدم الالتزام بلبس الكمام، وعدم مراعاة التباعد الجسدي، وعدم وجود بطاقة صحية للعاملين في المنشأة أو عدم تجديدها، ومخالفة مركبات لم تلتزم بوجود تصاريح توزيع صادرة من البلدية.
واعتبر اليماحي أن الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية هو المرتكز الأساسي للنجاح في التصدي للجائحة بهدف القضاء عليها نهائياً خلال المرحلة المقبلة، وما يتطلبه ذلك من تعاون مستمر وتوحيد للجهود من قبل جميع الأفراد والمؤسسات.
وأنذرت البلدية 21 منشأة و11 صالوناً رجالياً ونسائياً، كما صادرت 121.7 كلغ تضمنت 110.66 كلغ مواد غذائية منتهية الصلاحية، و2.55 كلغ مواد تجميلية، إضافة الى 8.5 كلغ مواد استهلاكية.
وأفاد بأن الزيارات التفتيشية رصدت 41 مخالفة، منها 6 صالونات، و3 مغاسل ملابس ثبت عدم تقيدهم بالإجراءات الاحترازية والوقائية من فيروس كورونا، مشيراً إلى أن المخالفات تمثلت في عدم إجراء فحوصات PCR بشكل دوري ومستمر، وعدم الالتزام بلبس الكمام، وعدم مراعاة التباعد الجسدي، وعدم وجود بطاقة صحية للعاملين في المنشأة أو عدم تجديدها، ومخالفة مركبات لم تلتزم بوجود تصاريح توزيع صادرة من البلدية.
واعتبر اليماحي أن الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية هو المرتكز الأساسي للنجاح في التصدي للجائحة بهدف القضاء عليها نهائياً خلال المرحلة المقبلة، وما يتطلبه ذلك من تعاون مستمر وتوحيد للجهود من قبل جميع الأفراد والمؤسسات.