أعلنت جامعة نيويورك أبوظبي عن شراكة جديدة بين مركز «مدن» التابع لها وشركة «كرانمور بارتنرز» بهدف دعم المواهب الشابة في دولة الإمارات من أجل تطوير بحوث علمية متكاملة حول التحديات الرئيسية التي تواجه التخطيط الحضري والمجتمعي.
وتتيح هذه الشراكة بين مركز «مدن» و«كرانمور بارتنرز» الشركة الاستشارية المتخصصة التي يقع مقرها الرئيسي في أبوظبي الفرصة لأربعة طلاب في جامعة نيويورك أبوظبي لمتابعة مشاريعهم البحثية عبر منح دراسية.
ويعتبر «مدن» مركز أبحاث متعدد التخصصات مكرساً للنهوض بعلوم التخطيط الحضري ويهدف إلى دعم البحوث العلمية التي تؤدي إلى تحسينات ملموسة في عملية تطوير المدن المستدامة، وذلك من خلال الاستفادة من خبرات أعضاء هيئة التدريس في مختلف الأقسام الأكاديمية في جامعة نيويورك أبوظبي.
ويتعاون المركز مع باحثين مشهورين على الصعيد العالمي من داخل وخارج جامعة نيويورك، إضافة إلى الأطراف المعنية والمؤسسات المحلية في دولة الإمارات وخارجها.
وأكد الشريك الإداري في «كرانمور بارتنرز» يوسف ماكون التزام الشركة بدعم طلاب جامعة نيويورك أبوظبي لتعزيز جهودهم البحثية، قائلاً: «نحرص على دعم الأكاديميين الشباب الموهوبين وذلك انطلاقاً من إيماننا الراسخ بأهمية تمكين الشباب من خلال فرص مميزة كتلك التي يوفرها برنامج (مدن)».
من جانبها، قالت أستاذة الهندسة المدنية والحضرية ومديرة المركز مونيكا مينينديز إن الطلاب سيتمكنون من البحث في مجموعة واسعة من المواضيع تشمل استخدام الذكاء الاصطناعي لمساعدة صانعي القرار في المجال الطبي، والحد من الإفراط في وصف المضادات الحيوية، وإنشاء هياكل ساحلية مستدامة، وتطوير بدائل صديقة للبيئة، وفهماً أعمق لعلم النفس في مجالات الامتثال والإبلاغ عن أي مخالفات خلال وقت الجائحة.
وتتيح هذه الشراكة بين مركز «مدن» و«كرانمور بارتنرز» الشركة الاستشارية المتخصصة التي يقع مقرها الرئيسي في أبوظبي الفرصة لأربعة طلاب في جامعة نيويورك أبوظبي لمتابعة مشاريعهم البحثية عبر منح دراسية.
ويعتبر «مدن» مركز أبحاث متعدد التخصصات مكرساً للنهوض بعلوم التخطيط الحضري ويهدف إلى دعم البحوث العلمية التي تؤدي إلى تحسينات ملموسة في عملية تطوير المدن المستدامة، وذلك من خلال الاستفادة من خبرات أعضاء هيئة التدريس في مختلف الأقسام الأكاديمية في جامعة نيويورك أبوظبي.
وأكد الشريك الإداري في «كرانمور بارتنرز» يوسف ماكون التزام الشركة بدعم طلاب جامعة نيويورك أبوظبي لتعزيز جهودهم البحثية، قائلاً: «نحرص على دعم الأكاديميين الشباب الموهوبين وذلك انطلاقاً من إيماننا الراسخ بأهمية تمكين الشباب من خلال فرص مميزة كتلك التي يوفرها برنامج (مدن)».
من جانبها، قالت أستاذة الهندسة المدنية والحضرية ومديرة المركز مونيكا مينينديز إن الطلاب سيتمكنون من البحث في مجموعة واسعة من المواضيع تشمل استخدام الذكاء الاصطناعي لمساعدة صانعي القرار في المجال الطبي، والحد من الإفراط في وصف المضادات الحيوية، وإنشاء هياكل ساحلية مستدامة، وتطوير بدائل صديقة للبيئة، وفهماً أعمق لعلم النفس في مجالات الامتثال والإبلاغ عن أي مخالفات خلال وقت الجائحة.