ذكر متحف نرويجي الثلاثاء أن تمثالاً شهيراً لصبي صغير يضرب الأرض بقدميه في غضب نقل من حديقة في العاصمة أوسلو لإصلاحه بعدما حاول مجهولون تخريبه بكسر الكاحل الأيسر بمنشار.
يعد تمثال سيناتاغن من البرونز كنزاً وطنياً كما يعد العمل الأشهر للنحات النرويجي غوستاف فيغلاند الذي توفي في 1943 وهو أيضاً مصمم ميدالية جائزة نوبل للسلام.
التمثال لصبي غاضب صغير وصنع على الأرجح في 1928، وفقاً لما ذكره متحف فيغلاند في بيان، مضيفاً أن "أحدهم حاول قطع الكاحل الأيسر للتمثال بمنشار" صباح الثلاثاء.
نقل التمثال لترميمه وسيعاد إلى مكانه الأصلي "في أقرب وقت ممكن."
وقال يارلي سترويمودن، مدير المتحف "هذا الضرر طال أثراً ثقافياً محمياً وستبلغ الشرطة بما حدث. نريد أن يكون للجمهور حق الوصول عن قرب إلى أعمال فيغلاند الفنية ومن المؤسف أن يقع هذا الحدث."
التمثال جزء من عدة أعمال لفيغلاند في مزار سياحي شهير في النرويج، توجد به عشرات المنحوتات والتماثيل الأكبر حجماً التي تتضمن جسوراً ونوافير في متنزه فروغنر قرب وسط العاصمة أوسلو.
يعد تمثال سيناتاغن من البرونز كنزاً وطنياً كما يعد العمل الأشهر للنحات النرويجي غوستاف فيغلاند الذي توفي في 1943 وهو أيضاً مصمم ميدالية جائزة نوبل للسلام.
التمثال لصبي غاضب صغير وصنع على الأرجح في 1928، وفقاً لما ذكره متحف فيغلاند في بيان، مضيفاً أن "أحدهم حاول قطع الكاحل الأيسر للتمثال بمنشار" صباح الثلاثاء.
وقال يارلي سترويمودن، مدير المتحف "هذا الضرر طال أثراً ثقافياً محمياً وستبلغ الشرطة بما حدث. نريد أن يكون للجمهور حق الوصول عن قرب إلى أعمال فيغلاند الفنية ومن المؤسف أن يقع هذا الحدث."
التمثال جزء من عدة أعمال لفيغلاند في مزار سياحي شهير في النرويج، توجد به عشرات المنحوتات والتماثيل الأكبر حجماً التي تتضمن جسوراً ونوافير في متنزه فروغنر قرب وسط العاصمة أوسلو.