بفضل صاحبَي السمو، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وإخوانهما حكام الإمارات، سيكون فبراير الجاري حدثاً غير مسبوق، عندما يتخطَّى مسبار الأمل النقطة العمياء وصولاً إلى المريخ بإذنه تعالى، والتربع على عرش الدول الكبرى كإحدى الدول القليلة التي استكشفت فضائيّاً على مدار المريخ، بل إن الإنجاز سيكون فخراً لأكثر من 56 دولة عربية وإسلامية، وكذا الشباب الذي ينتظر مستقبله من خلال هذه التجربة الفريدة من نوعها، والناجحة فعلياً.
لم تدخر قيادتنا جهداً لأجل تقدّم الإمارات وبسط أرضيات خصبة لشباب العرب ودولهم، في أن تتقدم علمياً وفضائياً عبر نسق متصل ومتواصل بدعم الجوانب العلمية مؤخراً، ما يتيح لرواد الفضاء العرب القادمين لهذه المجالات مرجعاً وأسساً علمية ترتكز عليها المناهج والدراسات على مدار التاريخ، فالإنجاز الذي يتحقق حالياً من جانب الإمارات، عبر سباق 3 دول كبرى تحاول هي الأخرى الوصول إلى المريخ في هذا التوقيت، يعلن بكل فخر أن قيادتنا الرشيدة لا تخور لها عزيمة ولا تتراجع لها كلمة ولا تنزل لها راية.
كم نحن فخورون بهذا التقدم العلمي والاقتصادي على المستويات كافة.. كم نحن فخورون بتأمين مستقبل طلابنا وأبنائنا، وكم نحن فخورون بأن قادتنا مستمرون في حمايتنا وتوفير الحياة التي نستحق، ونرتقي بها.
نسأل الله تضرُّعاً وفي كل حين أن يعينهم على خدمة البلاد والعباد، بما أوتوا من رجاحة عقل وحكمة، ستصبُّ حتماً في مصلحة العرب وشبابهم، والأجيال المتعاقبة.
لم تدخر قيادتنا جهداً لأجل تقدّم الإمارات وبسط أرضيات خصبة لشباب العرب ودولهم، في أن تتقدم علمياً وفضائياً عبر نسق متصل ومتواصل بدعم الجوانب العلمية مؤخراً، ما يتيح لرواد الفضاء العرب القادمين لهذه المجالات مرجعاً وأسساً علمية ترتكز عليها المناهج والدراسات على مدار التاريخ، فالإنجاز الذي يتحقق حالياً من جانب الإمارات، عبر سباق 3 دول كبرى تحاول هي الأخرى الوصول إلى المريخ في هذا التوقيت، يعلن بكل فخر أن قيادتنا الرشيدة لا تخور لها عزيمة ولا تتراجع لها كلمة ولا تنزل لها راية.
كم نحن فخورون بهذا التقدم العلمي والاقتصادي على المستويات كافة.. كم نحن فخورون بتأمين مستقبل طلابنا وأبنائنا، وكم نحن فخورون بأن قادتنا مستمرون في حمايتنا وتوفير الحياة التي نستحق، ونرتقي بها.