أفضل مثال لوسائل الإعلام الحديثة هو «ويكيبيديا» التي باتت اليوم موسوعة الإنترنت، وهي موسوعة إلكترونية تتيح للجميع فرصة الحصول على نصوص وصور وفيديوهات، كما تتوفر الفرصة للمساهمة والمشاركة في التحرير والتعليق على النصوص المتواجدة على الموقع.
وكلمة ويكيبيديا عبارة عن كلمتين تم دمجهما سوياً وهما «wiki» - كلمة مأخوذة من لغة ولاية هاواي الأمريكية، ومعناها «السريع» - وهي نوع من المواقع التي يتم تحريرها جماعيّاً، والكلمة الثانية هي بيديا، مشتقة من كلمة «Encyclopedia»، التي تعني بالعربية موسوعة، وبالتالي هو عبارة عن موسوعة ضخمة مبنية على الإنترنت، تضم معلومات من مختلف اللغات والثقافات والأديان.
يتميز موقع «ويكيبيديا» بالسرعة والسهولة في تعديل محتويات المواقع التي تسمح للزوار بإضافة المحتويات وتعديلها دون أي قيود ملموسة، وفيه يستطيع أي شخص أن يصحح الأخطاء بسهولة بدلاً من التركيز على تجنب الأخطاء، كما يمكن لأي شخص أن يرتكب الأخطاء، لأن هذه الأخطاء سـتصحح من قبل الشخص نفسه أو من قبل أناس آخرين.
إن هذه الموسوعة المجانية المتاحة للجميع تقدم شكلاً جديداً من أشكال التعامل مع العلوم المختلفة، لأنها ليست فقط للقراءة، بل للكتابة والتعليق، وهي مفتوحة للكتاب والباحثين من مختلف الجنسيات واللغات، يتشاركون في صنعها ورفدها بشتى أنواع العلوم والفنون والآداب التي تجسدها دائرة معارف عالمية.
وعلى الرغم من أن «ويكيبيديا» من أكثر المواقع زيارة في العالم على شبكة الإنترنت، إلا أن أغلب زائريه لا يدخلون إليه إلا من خلال محرك البحث «غوغل» حينما تكون نتائج البحث ظهور موقع «ويكيبيديا» في النتائج الأولية. «ويكيبيديا» هي الموقع «رقم واحد» من حيث النفاذ وعدد الزيارات على صعيد الفضاء السيبراني العالمي.
وكلمة ويكيبيديا عبارة عن كلمتين تم دمجهما سوياً وهما «wiki» - كلمة مأخوذة من لغة ولاية هاواي الأمريكية، ومعناها «السريع» - وهي نوع من المواقع التي يتم تحريرها جماعيّاً، والكلمة الثانية هي بيديا، مشتقة من كلمة «Encyclopedia»، التي تعني بالعربية موسوعة، وبالتالي هو عبارة عن موسوعة ضخمة مبنية على الإنترنت، تضم معلومات من مختلف اللغات والثقافات والأديان.
يتميز موقع «ويكيبيديا» بالسرعة والسهولة في تعديل محتويات المواقع التي تسمح للزوار بإضافة المحتويات وتعديلها دون أي قيود ملموسة، وفيه يستطيع أي شخص أن يصحح الأخطاء بسهولة بدلاً من التركيز على تجنب الأخطاء، كما يمكن لأي شخص أن يرتكب الأخطاء، لأن هذه الأخطاء سـتصحح من قبل الشخص نفسه أو من قبل أناس آخرين.
وعلى الرغم من أن «ويكيبيديا» من أكثر المواقع زيارة في العالم على شبكة الإنترنت، إلا أن أغلب زائريه لا يدخلون إليه إلا من خلال محرك البحث «غوغل» حينما تكون نتائج البحث ظهور موقع «ويكيبيديا» في النتائج الأولية. «ويكيبيديا» هي الموقع «رقم واحد» من حيث النفاذ وعدد الزيارات على صعيد الفضاء السيبراني العالمي.