عندما أتجول في الصحافة العالمية أمعن النظر ملياً في تصريحات العلماء، أجدني أقف إجلالاً وتقديراً لهم فهم لا يتحدثون لإثبات قدراتهم أو للحصول على المال مقابل هذه التصريحات، ولكن من خلال مسؤولياتهم العلمية والإنسانية ونتائج تجاربهم المعملية الدقيقة.
توقفت أمام تصريحات البروفيسور «إيان هاملتون» الكاتب المختص في الشؤون العلمية، الذي صرح منذ أيام قلائل بأن خبر تطوير اللقاح التي أعلنت عنه «شركة فايزر» شيء رائع ويمنحنا بعض الأمل، إلا أنه لن يكون الحل المطلق الذي ينتظره العالم أجمع.
ومع صعود جميع البورصات العالمية بعض الشيء إلا أن الإقتصاد العالمي يواجه تحديات كبيرة، فهو لا يزال في مرحلة الهبوط السريع، وتحاول حكومات العالم أجمع انقاذه دون جدوى وذلك بسبب وباء كورونا «كوفيد 19»، الذي يجوب الكرة الأرضية بلا أي رادع وبتداعيات أكبر أذهلت معظم علماء العالم.
هذا الوباء أضعف الإنتاج، وضاعف المديونيات، ونشر الفقر، وجعل الحكومات تقف عاجزة عن فعل أي شيء، بل وأصبح من الطبيعي إلغاء بعض الوظائف وتقليل الإنفاق.
الحقيقة نمو الإقتصاد العالمي ضعيف للغاية، ومحفوف بالمخاطر، التعافي، لن يجعل الاقتصاد يحقق العودة إلى ما كان عليهقبل الوباء.. فما الذي تفعله الحكومات لانتشال اقتصادها؟ .
سؤال مهم، و لابد أن نبحث جميعاً عن إجابة علمية له، حتى لا يقع العالم في مجاعة وانهيار لكل مؤسساته، إذْ لابد من إيجاد حل علمي لهذه الأزمة العالمية، ومع كل الاحترام لمن أعلن عن اكتشاف لقاح فعال، يجب ألا ننسى أننا أمام مشروع تجاري ضخم لشركة عالمية.
توقفت أمام تصريحات البروفيسور «إيان هاملتون» الكاتب المختص في الشؤون العلمية، الذي صرح منذ أيام قلائل بأن خبر تطوير اللقاح التي أعلنت عنه «شركة فايزر» شيء رائع ويمنحنا بعض الأمل، إلا أنه لن يكون الحل المطلق الذي ينتظره العالم أجمع.
ومع صعود جميع البورصات العالمية بعض الشيء إلا أن الإقتصاد العالمي يواجه تحديات كبيرة، فهو لا يزال في مرحلة الهبوط السريع، وتحاول حكومات العالم أجمع انقاذه دون جدوى وذلك بسبب وباء كورونا «كوفيد 19»، الذي يجوب الكرة الأرضية بلا أي رادع وبتداعيات أكبر أذهلت معظم علماء العالم.
الحقيقة نمو الإقتصاد العالمي ضعيف للغاية، ومحفوف بالمخاطر، التعافي، لن يجعل الاقتصاد يحقق العودة إلى ما كان عليهقبل الوباء.. فما الذي تفعله الحكومات لانتشال اقتصادها؟ .
سؤال مهم، و لابد أن نبحث جميعاً عن إجابة علمية له، حتى لا يقع العالم في مجاعة وانهيار لكل مؤسساته، إذْ لابد من إيجاد حل علمي لهذه الأزمة العالمية، ومع كل الاحترام لمن أعلن عن اكتشاف لقاح فعال، يجب ألا ننسى أننا أمام مشروع تجاري ضخم لشركة عالمية.