أشاد الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي رئيس مجلس الشارقة للإعلام، بحرص القيادة العامة لشرطة الشارقة على التواجد الدائم في معرض الشارقة الدولي للكتاب، ورفد المكتبة الأمنية بكل ما هو جديد وحديث في مجالات تخصصها، لإثراء معارف زوار جناحها بالأبحاث والدراسات الأمنية المتميزة، والتي تعود بنتائج إيجابية لدعم المنظومة الأمنية وترسيخ ثقافة البحث العلمي بين المتخصصين على مستوى الدولة والوطن العربي.
جاء ذلك خلال زيارة الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي لجناح القيادة العامة لشرطة الشارقة المشارك في معرض الشارقة الدولي للكتاب 2020، المنعقد في مركز إكسبو الشارقة، وكان في استقباله عدد من الضباط بشرطة الشارقة.
وقال الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي إنَّ معرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته الـ39 يؤكد دوره الريادي في نشر الثقافة والمعرفة، متمنياً مواصلة نشر ثقافة القراءة واقتناء الكتاب من خلال هذا المعرض، الذي يثبت كل عام أنه من أنجح المعارض على مستوى العالم.
وخلال الزيارة، اطلع الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي على الكتب والإصدارات التي يعرضها الجناح، الذي يحتوي على العديد من الإصدارات لمركز بحوث شرطة الشارقة وأكاديمية العلوم الشرطية بالشارقة، إلى جانب الإصدارات الخاصة بإدارة الإعلام والعلاقات العامة.
يشار إلى أن معرض الشارقة الدولي للكتاب شهد تطوراً كبيراً وملموساً في جميع الأجنحة والأقسام التابعة له، وكذلك في البرامج وورش العمل من حيث الكم والنوع، حيث تحول هذا الصرح الثقافي والمعلم المعرفي خلال السنوات الأخيرة، إلى قبلة للزائرين من جميع شرائح المجتمع يقدم لكل أفراد الأسرة مجموعة متنوعة من الفوائد الممزوجة بالمتعة، كما أنه يعيد الاعتبار من جديد للكتاب التقليدي المقروء في ظل الانتشار الكبير والمتزايد للإصدارات الإلكترونية، التي تحظى باهتمام فئة كبيرة خاصة من فئات الأطفال والشباب.
جاء ذلك خلال زيارة الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي لجناح القيادة العامة لشرطة الشارقة المشارك في معرض الشارقة الدولي للكتاب 2020، المنعقد في مركز إكسبو الشارقة، وكان في استقباله عدد من الضباط بشرطة الشارقة.
وقال الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي إنَّ معرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته الـ39 يؤكد دوره الريادي في نشر الثقافة والمعرفة، متمنياً مواصلة نشر ثقافة القراءة واقتناء الكتاب من خلال هذا المعرض، الذي يثبت كل عام أنه من أنجح المعارض على مستوى العالم.
يشار إلى أن معرض الشارقة الدولي للكتاب شهد تطوراً كبيراً وملموساً في جميع الأجنحة والأقسام التابعة له، وكذلك في البرامج وورش العمل من حيث الكم والنوع، حيث تحول هذا الصرح الثقافي والمعلم المعرفي خلال السنوات الأخيرة، إلى قبلة للزائرين من جميع شرائح المجتمع يقدم لكل أفراد الأسرة مجموعة متنوعة من الفوائد الممزوجة بالمتعة، كما أنه يعيد الاعتبار من جديد للكتاب التقليدي المقروء في ظل الانتشار الكبير والمتزايد للإصدارات الإلكترونية، التي تحظى باهتمام فئة كبيرة خاصة من فئات الأطفال والشباب.