أعلنت مدارس الإمارات الوطنية عن مبادرة لدعم أبناء خط الدفاع الأول العاملين بالقطاع الصحي في الدولة، تقديراً لجهودهم الدؤوبة وتضحياتهم خلال جائحة فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19».
وتتضمن المبادرة منح خصم لأبناء خط الدفاع الأول من العاملين بالقطاع الصحي في الدولة، وتقديم كافة أوجه الدعم الأكاديمي والإداري لأبنائهم، بهدف الحفاظ على مستواهم التعليمي، وضمان استمراريتهم بكفاءة عالية.
وأشاد الأمين العام لوزارة شؤون الرئاسة رئيس مجلس إدارة مدارس الإمارات الوطنية، أحمد محمد الحميري، بكافة التدابير والإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الدولة بتوجيهات القيادة الرشيدة للحد من انتشار فيروس كورونا «كوفيد-19»، حفاظاً على صحة وسلامة أبناء الإمارات والمقيمين على أرضها.
وأكد حرص ومتابعة سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، لمسيرة التعليم في مدارس الإمارات الوطنية، وتوجيهات سموه الدائمة بتوفير مجتمع تعليمي متميز ومتكامل وفق أعلى معايير الممارسات التعليمية والتطبيقية.
وأشار الحميري إلى أن مدارس الإمارات الوطنية، وفي إطار التزامها بالمسؤولية المجتمعية، تحرص على توفير الدعم اللازم لكافة أفراد المجتمع، مؤكداً أن هذه المبادرة تأتي تعبيراً عن تقديرنا للجهود الكبيرة التي يبذلها العاملون في خط الدفاع الأول لتوفير الرعاية الصحية اللازمة للمرضى.
ونوه بالحرص على تسخير كافة الإمكانات لضمان استمرارية العملية التعليمية للطلبة، وتوفير أقصى معايير السلامة العامة في ظل الظروف الراهنة، والمساهمة في إعداد جيل من الطلاب المتميزين لخدمة أوطانهم.
وتسهم هذه المبادرة في تحقيق الاستقرار الأسري والنفسي للأسر العاملة في قطاع الرعاية الصحي، وتحفيزهم على الاستمرار في العطاء للارتقاء بمستوى الخدمات العلاجية في الدولة.
وتتضمن المبادرة منح خصم لأبناء خط الدفاع الأول من العاملين بالقطاع الصحي في الدولة، وتقديم كافة أوجه الدعم الأكاديمي والإداري لأبنائهم، بهدف الحفاظ على مستواهم التعليمي، وضمان استمراريتهم بكفاءة عالية.
وأشاد الأمين العام لوزارة شؤون الرئاسة رئيس مجلس إدارة مدارس الإمارات الوطنية، أحمد محمد الحميري، بكافة التدابير والإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الدولة بتوجيهات القيادة الرشيدة للحد من انتشار فيروس كورونا «كوفيد-19»، حفاظاً على صحة وسلامة أبناء الإمارات والمقيمين على أرضها.
وأشار الحميري إلى أن مدارس الإمارات الوطنية، وفي إطار التزامها بالمسؤولية المجتمعية، تحرص على توفير الدعم اللازم لكافة أفراد المجتمع، مؤكداً أن هذه المبادرة تأتي تعبيراً عن تقديرنا للجهود الكبيرة التي يبذلها العاملون في خط الدفاع الأول لتوفير الرعاية الصحية اللازمة للمرضى.
ونوه بالحرص على تسخير كافة الإمكانات لضمان استمرارية العملية التعليمية للطلبة، وتوفير أقصى معايير السلامة العامة في ظل الظروف الراهنة، والمساهمة في إعداد جيل من الطلاب المتميزين لخدمة أوطانهم.
وتسهم هذه المبادرة في تحقيق الاستقرار الأسري والنفسي للأسر العاملة في قطاع الرعاية الصحي، وتحفيزهم على الاستمرار في العطاء للارتقاء بمستوى الخدمات العلاجية في الدولة.