أكد الفيزيائي الإماراتي، أحمد عيد المهيري، الفائز بجائزة نيو هورايزنز المرموقة في الفيزياء، لبحوثه حول الثقوب السوداء في الفضاء، أن دعم قيادة دولة الإمارات العربية المتحدة مكّنه من الوصول إلى أهم المعاهد العلمية، والحصول على جائزة الآفاق الجديدة «نيو هورايزنز» التي تعطَى لفئة الباحثين الشباب.
وأوضح المهيري أن البحث الذي قدمه استطاع حساب محتوى الثقوب السوداء في الفضاء.
وقدّم الشكر لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة على الدعم الكبير الذي يولونه لأبناء الإمارات.
كما ثمّن المهيري ثقة سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي ومتابعته الدائمة، ودعم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، خلال دراسة الدكتوراه ودراسات ما بعد الدكتوراه.
وقال الفيزيائي الإماراتي أحمد عيد المهيري «تم اختياري أنا ومجموعة من العلماء للفوز بالجائزة في معهد الدراسات المتقدمة في برنستون، الذي سبق أن درس فيه أينشتاين وكثير من العلماء المشهورين في الرياضيات أو الفيزياء».
وأضاف «أشكر جميع القائمين على مكتب البعثات التابع لوزارة شؤون الرئاسة، وأشكر كل من بارك لي وهنأني على وسائل التواصل الاجتماعي».
وفي الختام شكر المهيري والده ووالدته لصبرهما على الفراق عنه مدة طويلة، قائلاً «أسأل الله أن أكون عند حسن الظن».
وأوضح المهيري أن البحث الذي قدمه استطاع حساب محتوى الثقوب السوداء في الفضاء.
كما ثمّن المهيري ثقة سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي ومتابعته الدائمة، ودعم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، خلال دراسة الدكتوراه ودراسات ما بعد الدكتوراه.
وقال الفيزيائي الإماراتي أحمد عيد المهيري «تم اختياري أنا ومجموعة من العلماء للفوز بالجائزة في معهد الدراسات المتقدمة في برنستون، الذي سبق أن درس فيه أينشتاين وكثير من العلماء المشهورين في الرياضيات أو الفيزياء».
وأضاف «أشكر جميع القائمين على مكتب البعثات التابع لوزارة شؤون الرئاسة، وأشكر كل من بارك لي وهنأني على وسائل التواصل الاجتماعي».
وفي الختام شكر المهيري والده ووالدته لصبرهما على الفراق عنه مدة طويلة، قائلاً «أسأل الله أن أكون عند حسن الظن».