أطلقت ھیئة الفجیرة للثقافة والإعلام بالتعاون مع الفنان مطر بن لاحج مشروع "نحت الفجیرة" الذي يقام على ھامش مھرجان الفجیرة الدولي للفنون.
وقال مدير مهرجان الفجيرة الدولي للفنون محمد سيف الأفخم خلال المؤتمر الصحفي الذي نظمته هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام اليوم الاثنين: إن مشروع نحت الفجيرة سيكون علامة فنية بإمارة الفجيرة بناء على توجيهات الشيخ راشد بن حمد الشرقي رئيس الهيئة، حيث سيبرز الإمارة كمدینة مصدرة للفن والإبداع وسيكون تظاهرة دولية سنوية تنتج من خلالها مجموعة من الأعمال النحتية التي توثق حضارة وأصالة دولة الامارات.
وأشاد الأفخم بتجربة الفنان مطر بن لاحج الغنية والتي تعد جزءاً من الثقافة المعمارية في دولة الإمارات من خلال العديد من المشاريع التي نفذها كمفكر ومبدع ذي بصمة مميزة في لوحاته ونهج جريء في منحوتاته.
ونوه بأهمية توقيت إطلاق مشروع نحت الفجيرة بالتزامن مع فعاليات مهرجان الفجيرة الدولي للفنون، بحيث يطلع على الأعمال الفنية ضيوف المهرجان القادمون من دول عربية وأجنبية مختلفة.
وأكد ابن لاحج أن النسخة الأولى لـ "نحت الفجيرة" هذا العام ستمهد لانطلاق التظاھرة الكبیرة العالمیة في عام 2021 والتي تھدف لاستقطاب أبرز النحاتین العالميین في صفة واحدة وفي تحديد مفهوم واحد یتم اختیاره سنویاً حيث يهدف المشروع إلى إبراز الخصوصیة المحلية لإمارة الفجيرة وتجسيد طبيعتها وملامحها العمرانية، وذلك من خلال جعل الثقافة والفن بوابتها العالمیة لتعزيز التواصل الثقافي والإنساني على مستوى العالم.
وقال مدير مهرجان الفجيرة الدولي للفنون محمد سيف الأفخم خلال المؤتمر الصحفي الذي نظمته هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام اليوم الاثنين: إن مشروع نحت الفجيرة سيكون علامة فنية بإمارة الفجيرة بناء على توجيهات الشيخ راشد بن حمد الشرقي رئيس الهيئة، حيث سيبرز الإمارة كمدینة مصدرة للفن والإبداع وسيكون تظاهرة دولية سنوية تنتج من خلالها مجموعة من الأعمال النحتية التي توثق حضارة وأصالة دولة الامارات.
ونوه بأهمية توقيت إطلاق مشروع نحت الفجيرة بالتزامن مع فعاليات مهرجان الفجيرة الدولي للفنون، بحيث يطلع على الأعمال الفنية ضيوف المهرجان القادمون من دول عربية وأجنبية مختلفة.
وأكد ابن لاحج أن النسخة الأولى لـ "نحت الفجيرة" هذا العام ستمهد لانطلاق التظاھرة الكبیرة العالمیة في عام 2021 والتي تھدف لاستقطاب أبرز النحاتین العالميین في صفة واحدة وفي تحديد مفهوم واحد یتم اختیاره سنویاً حيث يهدف المشروع إلى إبراز الخصوصیة المحلية لإمارة الفجيرة وتجسيد طبيعتها وملامحها العمرانية، وذلك من خلال جعل الثقافة والفن بوابتها العالمیة لتعزيز التواصل الثقافي والإنساني على مستوى العالم.