استحضرت الفعاليات والأنشطة الترفيهية والفنية والعائلية التي عقدت بحديقة أم الإمارات في أبوظبي على مدى اليومين الماضيين جوانب ثقافية وملامح من العادات والتقاليد والتراث، ضمن فعاليات المهرجان التايلاندي.
وكشف المهرجان الذي عقدته السفارة التايلاندية بالتعاون مع هيئة السياحة التايلاندية عن مجموعة من المنتجات والمأكولات التايلاندية الفريدة من نوعها، واستعرضت أنواعاً من الحقائب والملابس المصممة من مصادر نباتية بالكامل.
وحظي زوار المهرجان بفرصة اكتساب مهارات تصميم وتصنيع الحقائب وتزيينها والطباعة على الملابس من مصادر آمنة على البيئة بصورة كاملة، خاصة أن الأقمشة والحبال المستخدمة لتصنيع الملابس والحقائب جاءت من مصادر بحرية وبرية صديقة للبيئة، بما فيها الأعشاب البحرية وأوراق اللوز والمانغا.
واطلع الزوار على مهارات حرفة «فارني» التي تستهدف صناعة السلال والحقائب المنسوجة من أشجار «كراجوود» في تايلاند.
وتمكن الزوار من تجربة مجموعة من الأطعمة الشعبية المشهورة في تايلاند، والتي يدخل في مكونات العديد منها حليب جوز الهند، الذي يحمل العديد من الفوائد الصحية، إضافة إلى أشهر الأطباق، بما فيها «باد تاي» شوربة «توم يوم»، سلطة البابايا التايلاندية.
وتمكن الزوار من تجربة أطباق الأرز والكاري ونودلز الأرز المقلي بالبيض مع الأعشاب الطازجة، والأسماك البحرية المعدة بالطرق التقليدية.
وحفز المهرجان الزوار على الاسترخاء عبر مجموعة من الأنشطة الفنية والرياضية، بما فيها المساج التايلاندي للكتف والرقبة في الهواء الطلق، والذي يعزز حركة الدورة الدموية ويقوي المناعة وزيادة المرونة في المفاصل.
وقدّم المهرجان ورشاً في الطهي والنقش على الفواكه والخضراوات وتناول المانغا الخضراء والبابايا والفواكه الطازجة، فضلاً عن مشاهدة العروض الحية على حلبة الملاكمة التايلاندية.
وأكدت المصممة والحرفية التايلاندية، هافبان وان، أن المنتجات المصنوعة من مصادر نباتية بما فيها أوراق اللوز والمانغا والذرة يمكنها الحفاظ على جودتها مدة تصل إلى 10 سنوات لتبقى على مظهرها الأصلي دون أي تغيرات في اللون أو الملمس، وبالاعتماد على طريقة الاستخدام.
وتطرقت إلى أن المهرجان عرف الجمهور بطريقة إعداد وجبة «ميانج» وهي من الأطعمة التايلاندية التقليدية الخفيفة.
وتابعت أن طبق «ميانج» يعد من المكسرات والأعشاب وسكر جوز الهند وعصير التمر الهندي وبتلات اللوتس ويزين بالكراميل.
وكشف المهرجان الذي عقدته السفارة التايلاندية بالتعاون مع هيئة السياحة التايلاندية عن مجموعة من المنتجات والمأكولات التايلاندية الفريدة من نوعها، واستعرضت أنواعاً من الحقائب والملابس المصممة من مصادر نباتية بالكامل.
وحظي زوار المهرجان بفرصة اكتساب مهارات تصميم وتصنيع الحقائب وتزيينها والطباعة على الملابس من مصادر آمنة على البيئة بصورة كاملة، خاصة أن الأقمشة والحبال المستخدمة لتصنيع الملابس والحقائب جاءت من مصادر بحرية وبرية صديقة للبيئة، بما فيها الأعشاب البحرية وأوراق اللوز والمانغا.
واطلع الزوار على مهارات حرفة «فارني» التي تستهدف صناعة السلال والحقائب المنسوجة من أشجار «كراجوود» في تايلاند.
وتمكن الزوار من تجربة مجموعة من الأطعمة الشعبية المشهورة في تايلاند، والتي يدخل في مكونات العديد منها حليب جوز الهند، الذي يحمل العديد من الفوائد الصحية، إضافة إلى أشهر الأطباق، بما فيها «باد تاي» شوربة «توم يوم»، سلطة البابايا التايلاندية.
وتمكن الزوار من تجربة أطباق الأرز والكاري ونودلز الأرز المقلي بالبيض مع الأعشاب الطازجة، والأسماك البحرية المعدة بالطرق التقليدية.
وحفز المهرجان الزوار على الاسترخاء عبر مجموعة من الأنشطة الفنية والرياضية، بما فيها المساج التايلاندي للكتف والرقبة في الهواء الطلق، والذي يعزز حركة الدورة الدموية ويقوي المناعة وزيادة المرونة في المفاصل.
وقدّم المهرجان ورشاً في الطهي والنقش على الفواكه والخضراوات وتناول المانغا الخضراء والبابايا والفواكه الطازجة، فضلاً عن مشاهدة العروض الحية على حلبة الملاكمة التايلاندية.
وأكدت المصممة والحرفية التايلاندية، هافبان وان، أن المنتجات المصنوعة من مصادر نباتية بما فيها أوراق اللوز والمانغا والذرة يمكنها الحفاظ على جودتها مدة تصل إلى 10 سنوات لتبقى على مظهرها الأصلي دون أي تغيرات في اللون أو الملمس، وبالاعتماد على طريقة الاستخدام.
وتطرقت إلى أن المهرجان عرف الجمهور بطريقة إعداد وجبة «ميانج» وهي من الأطعمة التايلاندية التقليدية الخفيفة.
وتابعت أن طبق «ميانج» يعد من المكسرات والأعشاب وسكر جوز الهند وعصير التمر الهندي وبتلات اللوتس ويزين بالكراميل.