تسلل حب الكوميديا إلى قلب ممثل «ستاند أب كوميدي» الإماراتي عبدالله عبدالستار الأنصاري، فأتقن فن الارتجال المسرحي وتحريك الدمى وكتابة المحتوى الترفيهي، جامعاً بين العفوية والطرافة والذكاء الحاد، ليُمتع المشاهدين بقصص واقعية مغلفة بكوميديا خفيفة.
وقال الأنصاري إن «ستاند أب كوميدي» فن أمريكي بدأ في الخمسينات وانتشر عبر أسماء كبيرة مثل إدي مورفي، وريتشارد برايور، مبيناً أنه لا يقدم عروضه لمجرد الضحك الساخر، بل لإيصال رسالة إنسانية إلى المجتمع، مسلطاً الضوء على أهم قضايا المجتمع الواقعية بكل جرأة.
ويقدم الممثل الإماراتي تجارب إنسانية مر بها شخصياً في قوالب كوميدية طريفة، مضيفاً «اكتسبت جماهيرية عبر اعتماد البساطة في الأسلوب والتلقائية، ما مكنني من تأسيس قاعدة جماهيرية واسعة لطرح القضايا الشبابية».
وعلى الرغم من الانتقادات التي وجهت إلى الأنصاري، إلا أنه واصل مسيرته الإبداعية في مجال الكوميديا، مبيناً: «عند انطلاقتي الأولى واجهت تحدياً كبيراً في تقبلي، لذلك حرصت على تقديم منتج جاد في صيغة فكاهية خفيفة يعبر عن الواقع».
ويمتاز الأنصاري بكاريزما قوية، حيث يعرف جيداً كيف يصل إلى قلوب الجمهور عبر التعابير والأسلوب الجاذب الساخر، كما قدّم العديد من العروض على المستوى المحلي والعربي والعالمي، منها عروض كثيرة في الإمارات، السعودية، كندا، وأمريكا.
وقال الأنصاري إن «ستاند أب كوميدي» فن أمريكي بدأ في الخمسينات وانتشر عبر أسماء كبيرة مثل إدي مورفي، وريتشارد برايور، مبيناً أنه لا يقدم عروضه لمجرد الضحك الساخر، بل لإيصال رسالة إنسانية إلى المجتمع، مسلطاً الضوء على أهم قضايا المجتمع الواقعية بكل جرأة.
ويقدم الممثل الإماراتي تجارب إنسانية مر بها شخصياً في قوالب كوميدية طريفة، مضيفاً «اكتسبت جماهيرية عبر اعتماد البساطة في الأسلوب والتلقائية، ما مكنني من تأسيس قاعدة جماهيرية واسعة لطرح القضايا الشبابية».
ويمتاز الأنصاري بكاريزما قوية، حيث يعرف جيداً كيف يصل إلى قلوب الجمهور عبر التعابير والأسلوب الجاذب الساخر، كما قدّم العديد من العروض على المستوى المحلي والعربي والعالمي، منها عروض كثيرة في الإمارات، السعودية، كندا، وأمريكا.