هطلت الأمطار على مختلف مناطق الدولة منذ يوم الخميس حتى اليوم، وتجمعت سيول الأمطار في الشوارع متسببة بازدحام خانق في مناطق مختلفة.
وشهدت إمارة أبوظبي وضواحيها هطول كميات كبيرة من الأمطار، أدى إلى تجمع السيول في الشوارع، وأعلنت شرطة أبوظبي تفعيل منظومة خفض السرعات إلى 80 كم على جميع الطرق الخارجية لإمارة أبوظبي وذلك لسوء الأحوال الجوية.
وشهدت إمارة دبي هطول أمطار غير اعتيادية بلغت كميتها 150 ملم/ساعة لمدة ساعتين ونصف تقريباً بناء على المعلومات الأولية مما أدى إلى تجمعات مياه في بعض مناطق الإمارة وتحويلات في الحركة المرورية.
كما شهدت منطقة النخلة في جميرا تجمعات لمياه الأمطار، وكذلك أمام الأبنية السكنية في مناطق مختلفة، إضافة إلى تجمعات المياه على الطريق من شارع الشيخ زايد إلى شارع الميدان، وتم إغلاق المخرج المؤدي إلى شارع القدس باتجاه منطقة الطوار 3 للقادمين من شارع ند حمر نتيجة تجمع مياه الأمطار.
وصرح المدير العام لبلدية دبي داوود الهاجر بأن أكثر من 800 فرد من موظفي البلدية يعملون على سحب مياه الأمطار من شوارع الإمارة.
في إمارة الشارقة تكونت العديد من برك الأمطار في الأحياء السكنية أمام البيوت، وغمرت الشوارع وقبال المحال التجارية مما تسبب في عرقلة حركة السيارات، وكان الطقس لغاية اليوم صباحاً غائماً بشكل كلي، وهطلت أمطار متوسطة وخفيفة في مناطق متفرقة من إمارة الشارقة في فجر اليوم، بينما فاضت كميات كبيرة من سيول وادي حتا في المدام من مياه الأمطار عبر السدود، وغمرت مياه الأمطار الشوارع الرئيسة والداخلية في الإمارة، مما أسفر عن تعطل عدد كبير من المركبات التي غادرها أصحابها بسبب تعذر حركتها.
وامتلأئت شوارع منطقة مويلح بمياه الأمطار ما اضطر سائقي المركبات لاستخدام الأرصفة الرملية للعبور، وسارعت بلدية الشارقة بسحب مياه الأمطار المتجمعة في الشوارع الرئيسة بواسطة الصهاريج.
ودعت القيادة العامة لشرطة الشارقة السائقين لتوخي الحيطة والحذر أثناء القيادة في الأمطار وضرورة ترك مسافات كافية بين المركبات وتخفيف السرعات والحرص على التعامل مع الطريق بحذر، وحذرت من عدم الاقتراب من أماكن جريان الأودية والمناطق الجبلية من أجل سلامة الجميع.
وتوقفت الرافعات عن العمل بالمواقع الإنشائية بالشارقة حفاظاً على سلامة وأروح العمال، وتطبيقاً لقرار حظر العمل وقت التقلبات الجوية.
وفي رأس الخيمة كانت هناك حركة جريان الوديان والسيول بشكل كبير أسفرت عن تدهور السيارات بسبب قوة وكثرة تدفق المياه.
وفي إمارة الفجيرة شهد سد سيجى فيضاناً وانجرافاً للسيول بشكل كبير بسبب الأمطار الغزيرة التي شهدتها البلاد.
وشهدت إمارة أبوظبي وضواحيها هطول كميات كبيرة من الأمطار، أدى إلى تجمع السيول في الشوارع، وأعلنت شرطة أبوظبي تفعيل منظومة خفض السرعات إلى 80 كم على جميع الطرق الخارجية لإمارة أبوظبي وذلك لسوء الأحوال الجوية.
وشهدت إمارة دبي هطول أمطار غير اعتيادية بلغت كميتها 150 ملم/ساعة لمدة ساعتين ونصف تقريباً بناء على المعلومات الأولية مما أدى إلى تجمعات مياه في بعض مناطق الإمارة وتحويلات في الحركة المرورية.
كما شهدت منطقة النخلة في جميرا تجمعات لمياه الأمطار، وكذلك أمام الأبنية السكنية في مناطق مختلفة، إضافة إلى تجمعات المياه على الطريق من شارع الشيخ زايد إلى شارع الميدان، وتم إغلاق المخرج المؤدي إلى شارع القدس باتجاه منطقة الطوار 3 للقادمين من شارع ند حمر نتيجة تجمع مياه الأمطار.
وصرح المدير العام لبلدية دبي داوود الهاجر بأن أكثر من 800 فرد من موظفي البلدية يعملون على سحب مياه الأمطار من شوارع الإمارة.
في إمارة الشارقة تكونت العديد من برك الأمطار في الأحياء السكنية أمام البيوت، وغمرت الشوارع وقبال المحال التجارية مما تسبب في عرقلة حركة السيارات، وكان الطقس لغاية اليوم صباحاً غائماً بشكل كلي، وهطلت أمطار متوسطة وخفيفة في مناطق متفرقة من إمارة الشارقة في فجر اليوم، بينما فاضت كميات كبيرة من سيول وادي حتا في المدام من مياه الأمطار عبر السدود، وغمرت مياه الأمطار الشوارع الرئيسة والداخلية في الإمارة، مما أسفر عن تعطل عدد كبير من المركبات التي غادرها أصحابها بسبب تعذر حركتها.
وامتلأئت شوارع منطقة مويلح بمياه الأمطار ما اضطر سائقي المركبات لاستخدام الأرصفة الرملية للعبور، وسارعت بلدية الشارقة بسحب مياه الأمطار المتجمعة في الشوارع الرئيسة بواسطة الصهاريج.
ودعت القيادة العامة لشرطة الشارقة السائقين لتوخي الحيطة والحذر أثناء القيادة في الأمطار وضرورة ترك مسافات كافية بين المركبات وتخفيف السرعات والحرص على التعامل مع الطريق بحذر، وحذرت من عدم الاقتراب من أماكن جريان الأودية والمناطق الجبلية من أجل سلامة الجميع.
وتوقفت الرافعات عن العمل بالمواقع الإنشائية بالشارقة حفاظاً على سلامة وأروح العمال، وتطبيقاً لقرار حظر العمل وقت التقلبات الجوية.
وفي رأس الخيمة كانت هناك حركة جريان الوديان والسيول بشكل كبير أسفرت عن تدهور السيارات بسبب قوة وكثرة تدفق المياه.
وفي إمارة الفجيرة شهد سد سيجى فيضاناً وانجرافاً للسيول بشكل كبير بسبب الأمطار الغزيرة التي شهدتها البلاد.