اختار صانعو فيلم الرسوم المتحركة السعودي «مسامير» مدينة دبي لتكون نقطة انطلاق العمل خليجياً، إذ شهدت السجادة الحمراء في فوكس سينما مول الإمارات مساء أمس الأول حضور مخرج ومؤلف العمل مالك نجر والمنتج عبدالعزيز المزيني، إلى جانب بطلي الفيلم إبراهيم الخير الله وعبدالعزيز الشهري.
واعتبر نجر فيلم الأنيميشن امتداداً لمسلسل «مسامير» الذي عرض على منصة يوتيوب في عام 2011 وحقق نجاحاً كبيراً على مدار 6 أعوام، مشيراً إلى أن تنفيذه استغرق عاماً كاملاً.
وأكد لـ«الرؤية» أن قصة الفيلم هي ما يميز العمل، حيث جاءت أكثر نضوجاً وبحبكة جيدة تساندها صورة نقية وموسيقى جديدة لم تقدم في النسخة الدرامية للعمل، مشيراً إلى أن القصة تلامس معاناة البعض من عدم وجود تقدير.
وعزا منتج الفيلم عبدالعزيز المزيني فكرة تحويل المسلسل إلى عمل سينمائي إلى حالة الانفتاح الثقافي التي تعيشها السعودية مما فتح الأبواب لكل عشاق صناعة السينما كي يقدموا إبداعاتهم، منوهاً بأن المملكة تحتضن الكثير من المواهب المبدعة في كل المجالات الفنية.
ولفت إلى أن نجاح مسلسل «مسامير» نتج عن القضايا الإنسانية التي طرحت في الحلقات المستمدة من واقع الحياة والتي لامست الجمهور من كل الفئات العمرية.
وأشار إلى أن النسخة السينمائية تناقش التغيرات الأخيرة التي يشهدها المجتمع السعودي، عبر خلق شخصيات نسائية في الفيلم وتوظيفها بشكل ملائم.
وأكد أهمية صنع محتوى محلي للدول العربية يسد النقص في هذا الجانب، لافتاً إلى أن مصر هي الدولة الوحيدة في الوطن العربي التي تتصدر المشهد، مشيراً إلى محاولتهم تقديم أفلام سعودية وإماراتية، وخليجية عامة، تثري خيارات المشاهد وتساعده في التعرف على ثقافات أخرى.
وتتوزع قصة العمل بين خطين دراميين الأول محوره الفتاة السعودية دانة الشغوفة بالروبوت والذكاء الاصطناعي والتي تشرع في رحلة لخلق الخير في العالم باستخدام الروبوتات.
ويدور الثاني حول وصول 3 أصدقاء هم «سعد وسلتوح وكلب» إلى مرحلة من الضياع ولكنهم يقررون الانطلاق بعدها في رحلة خاصة بهم لإثبات أنفسهم في المجتمع بعدما أصبحوا أبطالاً خارقين في مكافحة الجريمة والفساد.
وتدور أحداث «مسامير» حول دانة العاشقة للتكنولوجيا والتي تفكر في كيفية جعل العالم يعيش حياة سعيدة خالية من الشر والأشرار باستخدام الروبوتات، وكي تتمكن من تحقيق ما تطمح إليه تدخل في الكثير من المواقف الكوميدية التي ساهمت في إعطاء الفيلم صبغة غير مملة، تضع الجمهور في حالة ترقب لما ستصل إليه دانة.
يذكر أن فيلم «مسامير» من بطولة عبدالعزيز الشهري، مزروع المزروع، إبراهيم الخير الله، شهد الأحمري، ويوسف الدخيل.
واعتبر نجر فيلم الأنيميشن امتداداً لمسلسل «مسامير» الذي عرض على منصة يوتيوب في عام 2011 وحقق نجاحاً كبيراً على مدار 6 أعوام، مشيراً إلى أن تنفيذه استغرق عاماً كاملاً.
وعزا منتج الفيلم عبدالعزيز المزيني فكرة تحويل المسلسل إلى عمل سينمائي إلى حالة الانفتاح الثقافي التي تعيشها السعودية مما فتح الأبواب لكل عشاق صناعة السينما كي يقدموا إبداعاتهم، منوهاً بأن المملكة تحتضن الكثير من المواهب المبدعة في كل المجالات الفنية.
ولفت إلى أن نجاح مسلسل «مسامير» نتج عن القضايا الإنسانية التي طرحت في الحلقات المستمدة من واقع الحياة والتي لامست الجمهور من كل الفئات العمرية.
وأشار إلى أن النسخة السينمائية تناقش التغيرات الأخيرة التي يشهدها المجتمع السعودي، عبر خلق شخصيات نسائية في الفيلم وتوظيفها بشكل ملائم.
وأكد أهمية صنع محتوى محلي للدول العربية يسد النقص في هذا الجانب، لافتاً إلى أن مصر هي الدولة الوحيدة في الوطن العربي التي تتصدر المشهد، مشيراً إلى محاولتهم تقديم أفلام سعودية وإماراتية، وخليجية عامة، تثري خيارات المشاهد وتساعده في التعرف على ثقافات أخرى.
وتتوزع قصة العمل بين خطين دراميين الأول محوره الفتاة السعودية دانة الشغوفة بالروبوت والذكاء الاصطناعي والتي تشرع في رحلة لخلق الخير في العالم باستخدام الروبوتات.
ويدور الثاني حول وصول 3 أصدقاء هم «سعد وسلتوح وكلب» إلى مرحلة من الضياع ولكنهم يقررون الانطلاق بعدها في رحلة خاصة بهم لإثبات أنفسهم في المجتمع بعدما أصبحوا أبطالاً خارقين في مكافحة الجريمة والفساد.
وتدور أحداث «مسامير» حول دانة العاشقة للتكنولوجيا والتي تفكر في كيفية جعل العالم يعيش حياة سعيدة خالية من الشر والأشرار باستخدام الروبوتات، وكي تتمكن من تحقيق ما تطمح إليه تدخل في الكثير من المواقف الكوميدية التي ساهمت في إعطاء الفيلم صبغة غير مملة، تضع الجمهور في حالة ترقب لما ستصل إليه دانة.
يذكر أن فيلم «مسامير» من بطولة عبدالعزيز الشهري، مزروع المزروع، إبراهيم الخير الله، شهد الأحمري، ويوسف الدخيل.