أسس النجم الأوروغوياني فيدي فالفيردي نفسه كركيزة أساسية في خطط المدرب الفرنسي زين الدين زيدان هذا الموسم، وأهميته أصبحت تلاحظ كثيراً عندما يلعب وحتى حين يغيب.
وهو ما ظهر جلياً في فوز ريال مدريد ضد خيتافي (3ـ0)، إذ مر الفريق بفترات فراغ عديدة، حيث تراجع أداء الفريق بشكل كبير، وكان مهدداً بهز شباكه لولا تألق كورتوا الكبير، وهدفا فاران.
ودخل فالفيردي مواجهة خيتافي كبديل بعد مرور 70 دقيقة من عمر المباراة، وبمجرد دخوله أحدث تأثير فوري على أداء الفريق.. كان لديه 8 تمريرات، 7 منها كانت ناجحة. الأهم من ذلك، مساهمته في توقيع هدف الاطمئنان الثالث لريال مدريد بأقدام لوكا مودريتش.
زيدان حول فالفيردي من لاعب هامشي إلى ركيزة أساسية في خططه هذا الموسم، بعد بداية تدريجية، إذ لم يكن حتى ضمن قائمة الفريق المستدعاة لمواجهة سيلتا فيغو في الجولة الأولى من الليغا، لكن من الصعب الآن تخيل شكل ريال مدريد بدونه، إذ يعتبر ثامن أكثر لاعب استخداماً من طرف زيدان هذا الموسم بخوضه 1139 دقيقة لعب.
الإحصائية الأساسية التي تؤكد أهمية فالفيردي في خطط زيدان هي أنه معه، أحرز ريال مدريد 31 هدفاً واستقبل 4 أهداف. لكن في غيابه، سجل الفريق 19 هدفاً واستقبل 16 هدفاً. لقد أصبحت الحياة في مدريد أكثر صعوبة بدونه وأصبح ذلك واضحاً بشكل متزايد.
وهو ما ظهر جلياً في فوز ريال مدريد ضد خيتافي (3ـ0)، إذ مر الفريق بفترات فراغ عديدة، حيث تراجع أداء الفريق بشكل كبير، وكان مهدداً بهز شباكه لولا تألق كورتوا الكبير، وهدفا فاران.
ودخل فالفيردي مواجهة خيتافي كبديل بعد مرور 70 دقيقة من عمر المباراة، وبمجرد دخوله أحدث تأثير فوري على أداء الفريق.. كان لديه 8 تمريرات، 7 منها كانت ناجحة. الأهم من ذلك، مساهمته في توقيع هدف الاطمئنان الثالث لريال مدريد بأقدام لوكا مودريتش.
الإحصائية الأساسية التي تؤكد أهمية فالفيردي في خطط زيدان هي أنه معه، أحرز ريال مدريد 31 هدفاً واستقبل 4 أهداف. لكن في غيابه، سجل الفريق 19 هدفاً واستقبل 16 هدفاً. لقد أصبحت الحياة في مدريد أكثر صعوبة بدونه وأصبح ذلك واضحاً بشكل متزايد.