هيمن فيلما «وانس ابون ايه تايم إن هوليوود» لكوانتين تارانتينو وفيلم «1917» الدرامي التاريخي من إخراج سام منديس، على جوائز غولدن غلوب التي تطلق موسم المكافآت الهوليوودية، مبددة أحلام منصة «نتفليكس» في اقتناص الجوائز.
وأصيبت منصة «نتفليكس» للبث التدفقي التي كانت تهيمن على الترشيحات مع 34 ترشيحاً بخيبة أمل مع نيلها جائزة غولدن غلوب واحدة في الفئات السينمائية، مع فوز لورا ديرن التي توجت أفضل ممثلة في دور ثانوي عن فيلم «ماريدج ستوري»، الذي خاض الأمسية مع 6 ترشيحات.
ونال كوينتين تارانتينو جائزة أفضل فيلم كوميدي غنائي وأفضل سيناريو عن فيلم يتغنى فيه بهوليوود الستينات وسينما طفولته.
كما فاز براد بيت بجائزة أفضل ممثل في دور ثانوي عن الفيلم نفسه «وانس ابون ايه تايم إن هوليوود».
ولكن «وانس ابون ايه تايم إن هوليوود» لم يحقق الثلاثية، إذ إن ليوناردو دي كابريو لم ينل جائزة أفضل ممثل في فيلم كوميدي غنائي التي كانت من نصيب تارون إيغرتون، عن دور إلتون جون في «روكيتمان».
وكان الفائز الأكبر الآخر في الأمسية فيلم «1917» من إخراج البريطاني سام منديس الذي فوجئ بالفوز، وقد نال الفيلم الدرامي المكرس للحرب العالمية الأولى جائزتي أفضل فيلم درامي وأفضل مخرج.
ويدور الفيلم حول قصة جنديين بريطانيين شابين تاها في النزاع وباتا مكلفين مهمة شبه مستحيلة، ويتمتع الفيلم بإخراج رائع مع سباق يخوضه الجنديان مع الزمن، وقد صور وكأنه مشهد واحد يمتد ساعتين.
ويبدو أنه أعجب لجنة التحكيم في جمعية الصحافة الأجنبية في هوليوود المانحة لجوائز غولدن غلوب.
وأصيبت منصة «نتفليكس» للبث التدفقي التي كانت تهيمن على الترشيحات مع 34 ترشيحاً بخيبة أمل مع نيلها جائزة غولدن غلوب واحدة في الفئات السينمائية، مع فوز لورا ديرن التي توجت أفضل ممثلة في دور ثانوي عن فيلم «ماريدج ستوري»، الذي خاض الأمسية مع 6 ترشيحات.
كما فاز براد بيت بجائزة أفضل ممثل في دور ثانوي عن الفيلم نفسه «وانس ابون ايه تايم إن هوليوود».
ولكن «وانس ابون ايه تايم إن هوليوود» لم يحقق الثلاثية، إذ إن ليوناردو دي كابريو لم ينل جائزة أفضل ممثل في فيلم كوميدي غنائي التي كانت من نصيب تارون إيغرتون، عن دور إلتون جون في «روكيتمان».
وكان الفائز الأكبر الآخر في الأمسية فيلم «1917» من إخراج البريطاني سام منديس الذي فوجئ بالفوز، وقد نال الفيلم الدرامي المكرس للحرب العالمية الأولى جائزتي أفضل فيلم درامي وأفضل مخرج.
ويدور الفيلم حول قصة جنديين بريطانيين شابين تاها في النزاع وباتا مكلفين مهمة شبه مستحيلة، ويتمتع الفيلم بإخراج رائع مع سباق يخوضه الجنديان مع الزمن، وقد صور وكأنه مشهد واحد يمتد ساعتين.
ويبدو أنه أعجب لجنة التحكيم في جمعية الصحافة الأجنبية في هوليوود المانحة لجوائز غولدن غلوب.