عكست أنغام 40 شاباً وشابة، أعضاء أوركسترا الإمارات السيمفونية للشباب، روح التسامح والسلام والمحبة التي تعيشها الدولة، وذلك خلال الاحتفال الذي نظم أمس الأول في ندوة الثقافة والعلوم ـ دبي بمناسبة ربع قرن على تأسيس الأوركسترا.
وأثبت العازفون الذين ينتمون إلى الإمارات وبولونيا والصين وأمريكا، بالإضافة إلى عازفة الكمان العالمية الأمريكية إلي تشوي، أنه يمكن للموسيقى أن توحد بين شعوب الأرض وذلك بعدما قدموا نموذجاً حياً وصادقاً لروح المحبة والتسامح والتعاون ما بين الأمم.
وأكد الفنان رياض قدسي الذي قاد الأوركسترا أنها في بداية عامها الـ26 تؤكد مجدداً التزامها بإثراء الحركة الموسيقية والثقافية، باعتبارها من المقومات الثقافية الخاصة بدولة الإمارات عبر تعليم وتدريب الموسيقيين المحليين الشباب، كما تفتح أبوابها لجميع الموسيقيين الشباب المقيمين للانضمام إليها.
ولفت قدسي إلى أن الأوركسترا قدمت خلال مسيرتها مئات الحفلات الثقافية والمجتمعية والخيرية، وخرج منها الكثير من ناشئة العازفين منذ إنشائها، منوهاً بأنها نموذج حي للإبداع والمثابرة.
وأضاف قدسي أن استمرارية الأوركسترا تحققت بفضل البيئة المنفتحة في دولة الإمارات والدعم اللامحدود من مختلف الجهات كوزارة الثقافة، ووزارة التسامح، وهيئة دبي للثقافة، ومدينة دبي للإعلام، ومجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، وغيرها من المؤسسات والهيئات والشركات الخاصة والعامة.
وأثبت العازفون الذين ينتمون إلى الإمارات وبولونيا والصين وأمريكا، بالإضافة إلى عازفة الكمان العالمية الأمريكية إلي تشوي، أنه يمكن للموسيقى أن توحد بين شعوب الأرض وذلك بعدما قدموا نموذجاً حياً وصادقاً لروح المحبة والتسامح والتعاون ما بين الأمم.
وأكد الفنان رياض قدسي الذي قاد الأوركسترا أنها في بداية عامها الـ26 تؤكد مجدداً التزامها بإثراء الحركة الموسيقية والثقافية، باعتبارها من المقومات الثقافية الخاصة بدولة الإمارات عبر تعليم وتدريب الموسيقيين المحليين الشباب، كما تفتح أبوابها لجميع الموسيقيين الشباب المقيمين للانضمام إليها.
وأضاف قدسي أن استمرارية الأوركسترا تحققت بفضل البيئة المنفتحة في دولة الإمارات والدعم اللامحدود من مختلف الجهات كوزارة الثقافة، ووزارة التسامح، وهيئة دبي للثقافة، ومدينة دبي للإعلام، ومجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، وغيرها من المؤسسات والهيئات والشركات الخاصة والعامة.