على أنغام البوب والراب، أشعل الفنان الكويتي بدر الشعيبي بأغنياته «وش عيبي، ودي تسمع وإلى العشاق» أولى الحفلات الغنائية ضمن الموسم الـ24 للقرية العالمية بدبي، أمس، وسط تفاعل الحضور معه ومع أعماله التي خلفت حالة من السعادة والبهجة بين الجمهور.
وقدمت القرية العالمية مجموعة ضخمة من الألعاب النارية التي أضاءت سماءها بألوان وأشكال حديثة صممت خصيصاً للترحيب بالحضور، ولزيادة حماسة الجمهور الذي هتف مطالباً بخروج الشعيبي على المسرح ليستمعوا إلى أعماله التي تغنوا بها قبل أن يصعد إلى الخشبة.
وبعدها صعد النجم الكويتي بدر الشعيبي إلى مسرح القرية مرحباً بجمهوره الذي فاق صوت تصفيقه الفرقة الموسيقية، حيث بدأ وصلته الفنية بأغنية «مرتاح» على أصداء الجيتار والطبول التي وصلت إلى كل أجنحة القرية العالمية، إضافة إلى «ترى زهقة، وش عيبي، ودي تسمع، وإلى العشاق»، وغيرها من الأغاني التي عرف واشتهر بها بين معجبيه.
وعبر حفله الذي استمر على مدى ساعتين، لم يتوقف الشعيبي عن الغناء وبث الحماسة في كل أرجاء المسرح، متغنياً بالأغنية الخليجية على موسيقى الراب والبوب الغربي، ما أشعل أجواء القرية العالمية، وجعل الجمهور يتفاعل معه ومع أعماله الفنية.
وأكد لـ«الرؤية» بدر الشعيبي أن مشاركته في حفلات القرية العالمية للمرة الرابعة فرصة جميلة للقاء جمهوره من الإمارات الذي يحبه كثيراً.
وأضاف أنه تعمد أن يقدم في الحفل كل ما أحبه الجمهور من الأعمال القديمة والحديثة، نظراً إلى شعبية الأعمال القديمة التي عرفه من خلاله الجمهور.
إلى ذلك، تجولت الفرق الاستعراضية بين أجنحة القرية العالمية، لتنشر السعادة والفرح بين الزوار عبر لوحات فلوكلورية تعكس مختلف الثقافات والفنون حول العالم.
وقدمت القرية العالمية مجموعة ضخمة من الألعاب النارية التي أضاءت سماءها بألوان وأشكال حديثة صممت خصيصاً للترحيب بالحضور، ولزيادة حماسة الجمهور الذي هتف مطالباً بخروج الشعيبي على المسرح ليستمعوا إلى أعماله التي تغنوا بها قبل أن يصعد إلى الخشبة.
وبعدها صعد النجم الكويتي بدر الشعيبي إلى مسرح القرية مرحباً بجمهوره الذي فاق صوت تصفيقه الفرقة الموسيقية، حيث بدأ وصلته الفنية بأغنية «مرتاح» على أصداء الجيتار والطبول التي وصلت إلى كل أجنحة القرية العالمية، إضافة إلى «ترى زهقة، وش عيبي، ودي تسمع، وإلى العشاق»، وغيرها من الأغاني التي عرف واشتهر بها بين معجبيه.
وأكد لـ«الرؤية» بدر الشعيبي أن مشاركته في حفلات القرية العالمية للمرة الرابعة فرصة جميلة للقاء جمهوره من الإمارات الذي يحبه كثيراً.
وأضاف أنه تعمد أن يقدم في الحفل كل ما أحبه الجمهور من الأعمال القديمة والحديثة، نظراً إلى شعبية الأعمال القديمة التي عرفه من خلاله الجمهور.
إلى ذلك، تجولت الفرق الاستعراضية بين أجنحة القرية العالمية، لتنشر السعادة والفرح بين الزوار عبر لوحات فلوكلورية تعكس مختلف الثقافات والفنون حول العالم.