دعمت أنشطة شركات خدمات النقل والتوصيل في الإمارات قيم ريادة الأعمال بما وفرته للبعض من فرص التحول من البحث عن وظيفة إلى صاحب عمل، وهنا تبرز قصة أسد الله محمد المقيم الباكستاني الذي تحول من مجرد سائق أجرة إلى رائد أعمال يمتلك سيارات نقل أفراد ويقوم على إدارتها من خلال شركة «كريم».
يمثل اعتماد شعار «كن مدير نفسك»، وإتاحة الفرصة للعاملين لاتباع مسارات العمل الخاصة بهم، العوامل الرئيسة وراء الاتجاه لريادة الأعمال، إذ يقول أسد الله «قمت بالانضمام إلى فريق كابتن كريم منذ عام 2015 بعدما عملت سائق سيارة أجرة. وفي عام 2015، اتخذت القرار بأن أكون مدير نفسي واتجهت للعمل لدى فريق كابتن كريم». ومع تحملي مسؤولية رعاية والدتي التي تعيش وحيدة في بلدي الأم باكستان، فرض علي عملي السابق الكثير من الصعوبات، خاصة مع اضطراري للسفر بصورة متكررة ذهاباً وإياباً، وهنا فكرت بالاتجاه لأكون «كابتن» لدى «كريم»، ما أتاح لي فرصة السفر بحرية، وتحقيق التوازن الأمثل بين حياتي العائلية والمهنية، كما سمح لي باختيار ساعات العمل الأنسب لظروفي، وهو ما يمنحني الحرية الكاملة لتنسيق شؤون حياتي اليومية.
ويضيف أسد الله «انطلقت في البداية بامتلاك سيارة واحدة، ومن ثم نجحتُ في تطويرها وامتلاك وتشغيل أسطول من 3 سيارات في الوقت الحالي. وتمكنت من تأسيس عملي الخاص الذي يتيح لي كسب وتوفير الأموال».
ويشير رائد الأعمال إلى أنه منذ اليوم الأول تعرف على كل الأدوات اللازمة لأعضاء «كريم كابتن»، إلى جانب كيفية استخدام التطبيق الإلكتروني، وكذلك المعلومات الرئيسة حول تحقيق أكبر قدر من المكاسب المادية، فضلاً عن تدريب ضمان الجودة والتدريب في مجالي الأمن والسلامة، والبروتوكولات المتبعة في المطارات، والسياسة الخاصة بإلغاء الحجز.
يمثل اعتماد شعار «كن مدير نفسك»، وإتاحة الفرصة للعاملين لاتباع مسارات العمل الخاصة بهم، العوامل الرئيسة وراء الاتجاه لريادة الأعمال، إذ يقول أسد الله «قمت بالانضمام إلى فريق كابتن كريم منذ عام 2015 بعدما عملت سائق سيارة أجرة. وفي عام 2015، اتخذت القرار بأن أكون مدير نفسي واتجهت للعمل لدى فريق كابتن كريم». ومع تحملي مسؤولية رعاية والدتي التي تعيش وحيدة في بلدي الأم باكستان، فرض علي عملي السابق الكثير من الصعوبات، خاصة مع اضطراري للسفر بصورة متكررة ذهاباً وإياباً، وهنا فكرت بالاتجاه لأكون «كابتن» لدى «كريم»، ما أتاح لي فرصة السفر بحرية، وتحقيق التوازن الأمثل بين حياتي العائلية والمهنية، كما سمح لي باختيار ساعات العمل الأنسب لظروفي، وهو ما يمنحني الحرية الكاملة لتنسيق شؤون حياتي اليومية.
ويشير رائد الأعمال إلى أنه منذ اليوم الأول تعرف على كل الأدوات اللازمة لأعضاء «كريم كابتن»، إلى جانب كيفية استخدام التطبيق الإلكتروني، وكذلك المعلومات الرئيسة حول تحقيق أكبر قدر من المكاسب المادية، فضلاً عن تدريب ضمان الجودة والتدريب في مجالي الأمن والسلامة، والبروتوكولات المتبعة في المطارات، والسياسة الخاصة بإلغاء الحجز.