بحث أعضاء مجلس الإمارات للذكاء الاصطناعي والتعاملات الرقمية الذي عقد في إمارة رأس الخيمة، المسودة الأولى للمنهاج الشامل للذكاء الاصطناعي الذي سيتم اعتماده في مدارس الدولة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، تنفيذاً لرؤية دولة الإمارات الهادفة إلى إعداد جيل قادر على مواجهة التحديات، من خلال بناء القدرات الوطنية المتخصصة في مختلف مجالات التكنولوجيا المستقبلية.
وأكد وزير دولة للذكاء الإصطناعي عمر بن سلطان العلماء خلال الاجتماع أن توظيف الذكاء الاصطناعي وتبني استخداماته المستقبلية في كافة مفاصل العمل الحكومي في دولة الإمارات يمثل محركاً أساسياً لتجسيد توجهات قيادة دولة الإمارات، ورؤى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في رسالة الموسم الجديد، التي أكدت ضرورة تنفيذ مشاريع نوعية وأفكار استثنائية خلال الفترة المقبلة لمواصلة الريادة والتميز في كافة القطاعات الحيوية بالدولة.
وقال إن التغيرات التي تحملها الثورة الصناعية الرابعة تتطلب اهتماماً أكبر بإكساب الموظفين الحكوميين المهارات اللازمة في قطاع الذكاء الاصطناعي واستخدام تطبيقاته التكنولوجية في تصميم وتطوير الخدمات الحكومية وإعداد الخطط والاستراتيجيات المستقبلية للارتقاء بدور الحكومة وقدرتها على تقديم أفضل الخدمات.
واستعرض أعضاء المجلس التقرير السنوي الأول الذي أعدته لجنة الأمن السيبراني وإدارة المخاطر حول قطاع الأمن الإلكتروني في الدولة، وركز على دراسة أهم التحديات الحالية والمستقبلية والاستعداد لها باستخدام أحدث الابتكارات والتقنيات، إضافة إلى التقرير السنوي الأول الصادر عن لجنة البيانات حول سياسات الحوكمة السحابية وإدارة البيانات.
وأكد المجتمعون أن تنظيم تحدي "فيرست جلوبال" في دولة الإمارات للمرة الأولى في المنطقة، بمشاركة 1500 طالب تتراوح أعمارهم بين 14 و18 عاماً من 191 دولة، يمثل دلالة واضحة على نجاح دولة الإمارات في تعزيز مكانتها كوجهة عالمية للتكنولوجيا المستقبلية، ويتيح فرصة للمواهب الإماراتية لتطوير مهاراتهم الواعدة في قطاع الروبوتات والذكاء الاصطناعي.
وأكد وزير دولة للذكاء الإصطناعي عمر بن سلطان العلماء خلال الاجتماع أن توظيف الذكاء الاصطناعي وتبني استخداماته المستقبلية في كافة مفاصل العمل الحكومي في دولة الإمارات يمثل محركاً أساسياً لتجسيد توجهات قيادة دولة الإمارات، ورؤى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في رسالة الموسم الجديد، التي أكدت ضرورة تنفيذ مشاريع نوعية وأفكار استثنائية خلال الفترة المقبلة لمواصلة الريادة والتميز في كافة القطاعات الحيوية بالدولة.
وقال إن التغيرات التي تحملها الثورة الصناعية الرابعة تتطلب اهتماماً أكبر بإكساب الموظفين الحكوميين المهارات اللازمة في قطاع الذكاء الاصطناعي واستخدام تطبيقاته التكنولوجية في تصميم وتطوير الخدمات الحكومية وإعداد الخطط والاستراتيجيات المستقبلية للارتقاء بدور الحكومة وقدرتها على تقديم أفضل الخدمات.
وأكد المجتمعون أن تنظيم تحدي "فيرست جلوبال" في دولة الإمارات للمرة الأولى في المنطقة، بمشاركة 1500 طالب تتراوح أعمارهم بين 14 و18 عاماً من 191 دولة، يمثل دلالة واضحة على نجاح دولة الإمارات في تعزيز مكانتها كوجهة عالمية للتكنولوجيا المستقبلية، ويتيح فرصة للمواهب الإماراتية لتطوير مهاراتهم الواعدة في قطاع الروبوتات والذكاء الاصطناعي.