دشن سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، مشروع الهير السكني في مدينة العين المكون من 300 فيلا سكنية للمواطنين على مساحة تتجاوز مليون متر مربع، بتكلفة بلغت 687 مليون درهم، والذي تم تنفيذه وفق معايير "الحي الإماراتي"، الهادفة إلى إقامة مجتمعات إسكانية متكاملة تراعي احتياجات الأسرة الإماراتية.
واستمع سمو الشيخ هزاع بن زايد، إلى شرح حول مواصفات البناء المعتمدة في المشروع الذي أنجزته هيئة أبوظبي للإسكان بالتعاون مع شركة أبوظبي للخدمات العامة "مساندة" بطابع عمراني يعكس الهوية المحلية وفق أعلى مستويات الاستدامة المطبقة في معايير "الحي الإماراتي".
وخلال جولة على المشروع، تعرف سموه إلى مزايا التصاميم المعتمدة الخارجية والداخلية، واطلع على مكونات وتفاصيل نموذج إحدى الفلل في المشروع.
كما وجه سموه بإطلاق اسم سهيل بن مبارك الكتبي، على جامع مشروع الهير السكني الذي تقدر مساحته بـ2.700 متر مربع، ويتسع لـ1071 مصلياً.
وقام سموه بزيارة لمجلس الهير برفقة عدد من المسؤولين في هيئة أبوظبي للإسكان وشركة مساندة، وأعرب عن سعادته بلقاء أهالي الهير، وتبادل سموه مع الحضور الأحاديث الودية التي تجسد نهج التواصل الدائم وعمق الروابط التي تجمع القيادة بالمواطنين.
ويحمل "الحي الإماراتي" أسلوباً فريداً يعزز مفهوم الترابط المجتمعي بكثافات سكانية منخفضة ومدروسة، ويقوم على توفير بيئات جاذبة وآمنة تضم مرافق مجتمعية متكاملة مثل المدارس والمراكز التجارية والمتنزهات والمساجد والمساحات المفتوحة الترفيهية وممرات المشاة والحدائق.
واستمع سمو الشيخ هزاع بن زايد، إلى شرح حول مواصفات البناء المعتمدة في المشروع الذي أنجزته هيئة أبوظبي للإسكان بالتعاون مع شركة أبوظبي للخدمات العامة "مساندة" بطابع عمراني يعكس الهوية المحلية وفق أعلى مستويات الاستدامة المطبقة في معايير "الحي الإماراتي".
وخلال جولة على المشروع، تعرف سموه إلى مزايا التصاميم المعتمدة الخارجية والداخلية، واطلع على مكونات وتفاصيل نموذج إحدى الفلل في المشروع.
وقام سموه بزيارة لمجلس الهير برفقة عدد من المسؤولين في هيئة أبوظبي للإسكان وشركة مساندة، وأعرب عن سعادته بلقاء أهالي الهير، وتبادل سموه مع الحضور الأحاديث الودية التي تجسد نهج التواصل الدائم وعمق الروابط التي تجمع القيادة بالمواطنين.
ويحمل "الحي الإماراتي" أسلوباً فريداً يعزز مفهوم الترابط المجتمعي بكثافات سكانية منخفضة ومدروسة، ويقوم على توفير بيئات جاذبة وآمنة تضم مرافق مجتمعية متكاملة مثل المدارس والمراكز التجارية والمتنزهات والمساجد والمساحات المفتوحة الترفيهية وممرات المشاة والحدائق.