الشباب من برنامج القيادات الإعلامية لـ :
حدد مشاركون في برنامج القيادات الإعلامية الشابة خمس خطوات لردم الفجوة ما بين كليات الإعلام وسوق العمل.
وأوضحوا أن تلك الخطوات تتمثل بتجديد المناهج في كليات الإعلام، تجهيز حاضنات لتدريب الخريجين، إطلاق ورش تدريبية وأنشطة صيفية، دمج الخريج في سوق العمل عبر التعريف بالمجال ميدانياً، وخامساً عقد الاتفاقيات ما بين الجامعات والوسائل الإعلامية للحصول على شهادات خبرة.
وقال المدرب الإعلامي من تومسون رويترز فادي رمزي: «من الضروري أن يكون الاندماج ما بين الأكاديمية وسوق العمل على شكل حاضنات للخريجين وورش تدريبية، ما يمنحهم الفرصة لمواكبة التطورات الحديثة».
وتابع: «هدفنا نقل الخبرات العملية للشباب ونعمل منذ 3 سنوات على تجسير العلاقة بين الأكاديميات وسوق العمل في المجال الإعلامي».
وأكد رمزي أنه كي يتخرج الطالب ويكون مؤهلاً لسوق العمل يجب تجديد المناهج، وزيادة فرص التدريب والأنشطة الصيفية.
ساعات تدريب
وذكرت عفاف شاطر أن هناك فجوة كبيرة بين الدراسة الأكاديمية وسوق العمل، مشيرة إلى أن اشتراط سنوات الخبرة من المصاعب الكبيرة التي يواجهها خريجو الإعلام، ما يشكل عائقاً أمامهم عند البدء بالعمل المهني.
وشددت على أهمية توفير الجامعات لساعات تدريب معينة ومنح الطالب شهادة خبرة عملية، ما يوفر وقت الصحافي وجهده.
أما لمى الحموري فقالت: «يواجه معظم خريجي الإعلام صعوبة في إيجاد فرصة عمل مناسبة وأنا شخصياً عملت بجد لردم هذه الفجوة بتأهيل نفسي كحضور دورات وورش عمل خارجية، وكذلك بناء جسر من العلاقات تساعدني بعد التخرج».
وأكدت أن أهم عنصر للنجاح هو الدافع الذاتي، وخاصة في مجال الإعلام، إذ يحتاج إلى الصبر والشغف وحب المهنة.
ورأت أنه من الضروري تحقيق الاندماج بين الكلية ووسائل الإعلام المحلية لتوفير الاختصاصات الإعلامية التي يتطلبها السوق حالياً بشكل متخصص ومدروس.
الخبرة العملية
وأشار أسامة عبدالحميد إلى أنه لعلاج الفجوة بين الكلية وسوق العمل يجب تكثيف البرامج التأهيلية كبرنامج القيادات الإعلامية الشابة والملتقيات والتواصل مع خبرات مختلفة من أنحاء الوطن العربي والمؤثرين العرب والأجانب للاطلاع على الطرق التي اتبعها كل منهم لتحقيق النجاح مع ضرورة التركيز على المحتوى.
وذكر أن التأهيل الأكاديمي العملي هو طريق النجاح، وذلك عبر التدريب في المؤسسات الإعلامية خلال الدراسة في الكلية.
وأوضحوا أن تلك الخطوات تتمثل بتجديد المناهج في كليات الإعلام، تجهيز حاضنات لتدريب الخريجين، إطلاق ورش تدريبية وأنشطة صيفية، دمج الخريج في سوق العمل عبر التعريف بالمجال ميدانياً، وخامساً عقد الاتفاقيات ما بين الجامعات والوسائل الإعلامية للحصول على شهادات خبرة.
وتابع: «هدفنا نقل الخبرات العملية للشباب ونعمل منذ 3 سنوات على تجسير العلاقة بين الأكاديميات وسوق العمل في المجال الإعلامي».
وأكد رمزي أنه كي يتخرج الطالب ويكون مؤهلاً لسوق العمل يجب تجديد المناهج، وزيادة فرص التدريب والأنشطة الصيفية.
ساعات تدريب
وذكرت عفاف شاطر أن هناك فجوة كبيرة بين الدراسة الأكاديمية وسوق العمل، مشيرة إلى أن اشتراط سنوات الخبرة من المصاعب الكبيرة التي يواجهها خريجو الإعلام، ما يشكل عائقاً أمامهم عند البدء بالعمل المهني.
وشددت على أهمية توفير الجامعات لساعات تدريب معينة ومنح الطالب شهادة خبرة عملية، ما يوفر وقت الصحافي وجهده.
أما لمى الحموري فقالت: «يواجه معظم خريجي الإعلام صعوبة في إيجاد فرصة عمل مناسبة وأنا شخصياً عملت بجد لردم هذه الفجوة بتأهيل نفسي كحضور دورات وورش عمل خارجية، وكذلك بناء جسر من العلاقات تساعدني بعد التخرج».
وأكدت أن أهم عنصر للنجاح هو الدافع الذاتي، وخاصة في مجال الإعلام، إذ يحتاج إلى الصبر والشغف وحب المهنة.
ورأت أنه من الضروري تحقيق الاندماج بين الكلية ووسائل الإعلام المحلية لتوفير الاختصاصات الإعلامية التي يتطلبها السوق حالياً بشكل متخصص ومدروس.
الخبرة العملية
وأشار أسامة عبدالحميد إلى أنه لعلاج الفجوة بين الكلية وسوق العمل يجب تكثيف البرامج التأهيلية كبرنامج القيادات الإعلامية الشابة والملتقيات والتواصل مع خبرات مختلفة من أنحاء الوطن العربي والمؤثرين العرب والأجانب للاطلاع على الطرق التي اتبعها كل منهم لتحقيق النجاح مع ضرورة التركيز على المحتوى.
وذكر أن التأهيل الأكاديمي العملي هو طريق النجاح، وذلك عبر التدريب في المؤسسات الإعلامية خلال الدراسة في الكلية.