دعمت إدارة نادي شباب الأهلي دبي صفوف الفريق للموسم الجديد بصفقات متميزة بتعاقدها مع لاعبين أجانب على مستوى عالٍ، وكانت آخر صفقة أجرتها إدارة الفريق التعاقد مع لاعب الوحدة السابق البرازيلي ليوناردو دي سوزا، لينضم إلى الثلاثي الأجنبي المهاجم الأرجنتيني فيديريكو كارتابيا لاعب ديبورتيفو لاكورونا الإسباني، والسويسري ديفيد مارياني، والمولدافي لوفانور هنريكي الذي يستمر مع الفريق للعام الثالث على التوالي.
وإلى جانب المحترفين الأجانب عززت الإدارة خطوط الفريق بالثلاثي ويسلي بيريرا (وسط) وليوناردو سباداسيو (جناح أيسر) وغوستافو هنريك (دفاع)، الذين جرى قيدهم في فئة المقيمين، وبالتالي ستكون قائمة الفريق مكتملة في الخطوط كافة ببدائل مميزين خصوصاً أن شباب الأهلي سيعود للمشاركة الآسيوية في الموسم المقبل بعد غياب لثلاثة مواسم، وهي أول مشاركة بالاسم الجديد للفريق بعد الدمج الذي حدث لأندية الأهلي، الشباب، ودبي.
ويتنافس سبعة مهاجمين على قيادة خط مقدمة الفريق وهم ليوناردو، فيديريكو كارتابيا، لوفانور هنريكي، أحمد خليل، أحمد جشك، أحمد العطاس ومحمد جمعة، الأمر الذي يشعل روح المنافسة بينهم، ما قد يعود على الفريق بالنفع عبر التنافس من أجل التواجد في القائمة الأساسية للمدرب ردولفو أروابارينا الذي سيجد نفسه في اختبار صعب ليختار من يدفع به أساسياً في المباريات من السبعة مهاجمين.
قوة ضاربة
وصف المحلل الرياضي ومدرب حراس شباب الأهلي السابق حسن إسماعيل أجانب الفرسان بالقوة الضاربة في الموسم المقبل، مشيراً إلى أن الفريق سيكون من أقوى المنافسين في البطولات كافة لا سيما في ظل الانتدابات المميزة للإدارة باستقطاب محترفين أصحاب تجارب وإمكانات فنية رائعة.
واعتبر إسماعيل امتلاك شباب الأهلي العديد من الأسماء المواطنة المميزة (أحمد خليل، ماجد حسن، ماجد ناصر، محمد مرزوق، إسماعيل الحمادي) عاملاً إيجابياً يسهم في الاستقرار الفني للفريق ويمنح المدرب مساحة لاختيار الأفضل للدفع بهم في المباريات، ويمنحه في الوقت نفسه البدائل المناسبة والجاهزة لسد النقص الذي يحدث نتيجة الإصابات أو الإيقافات وغيرها من الظروف التي تحصل أثناء الموسم. وبتواجد هذا العدد من النجوم سواء الأجانب أو المواطنين على دكة الاحتياط يجد مدرب الفريق ردولفو نفسه في وضعية مريحة.
وإلى جانب المحترفين الأجانب عززت الإدارة خطوط الفريق بالثلاثي ويسلي بيريرا (وسط) وليوناردو سباداسيو (جناح أيسر) وغوستافو هنريك (دفاع)، الذين جرى قيدهم في فئة المقيمين، وبالتالي ستكون قائمة الفريق مكتملة في الخطوط كافة ببدائل مميزين خصوصاً أن شباب الأهلي سيعود للمشاركة الآسيوية في الموسم المقبل بعد غياب لثلاثة مواسم، وهي أول مشاركة بالاسم الجديد للفريق بعد الدمج الذي حدث لأندية الأهلي، الشباب، ودبي.
قوة ضاربة
وصف المحلل الرياضي ومدرب حراس شباب الأهلي السابق حسن إسماعيل أجانب الفرسان بالقوة الضاربة في الموسم المقبل، مشيراً إلى أن الفريق سيكون من أقوى المنافسين في البطولات كافة لا سيما في ظل الانتدابات المميزة للإدارة باستقطاب محترفين أصحاب تجارب وإمكانات فنية رائعة.
واعتبر إسماعيل امتلاك شباب الأهلي العديد من الأسماء المواطنة المميزة (أحمد خليل، ماجد حسن، ماجد ناصر، محمد مرزوق، إسماعيل الحمادي) عاملاً إيجابياً يسهم في الاستقرار الفني للفريق ويمنح المدرب مساحة لاختيار الأفضل للدفع بهم في المباريات، ويمنحه في الوقت نفسه البدائل المناسبة والجاهزة لسد النقص الذي يحدث نتيجة الإصابات أو الإيقافات وغيرها من الظروف التي تحصل أثناء الموسم. وبتواجد هذا العدد من النجوم سواء الأجانب أو المواطنين على دكة الاحتياط يجد مدرب الفريق ردولفو نفسه في وضعية مريحة.