تلقت دائرة التنمية الاقتصادية في دبي 2757 شكوى خاصة بقطاع الإلكترونيات، قدمها المستهلكون خلال النصف الأول من العام الجاري.
وأكدت الدائرة أن عدد الشكاوى الخاصة بقطاع الإلكترونيات شهد نمواً بنحو واحد في المئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي الذي استقبلت فيه الدائرة 2722 شكوى.
وأوضح مدير إدارة حماية المستهلك في اقتصادية دبي أحمد الزعابي، أن وجود خلل في المنتج تصدر أنواع الشكاوى واستحوذ على نسبة 26 في المئة من إجمالي عددها.
وأضاف أن عدم الالتزام بشروط الاتفاق جاء في المرتبة الثانية واستحوذ على نسبة 16 في المئة من الشكاوى، فيما توزعت أنواع الشكاوى الأخرى حول عدم الالتزام بالمواصفات والمقاييس وعدم الالتزام بخدمة ما بعد البيع وعدم الالتزام بالنشاط التجاري وبشروط الضمان.
وقال الزعابي إن السياح استحوذوا على خمسة في المئة من إجمالي الشكاوى المتعلقة بالإلكترونيات، لافتاً إلى أن ذلك يشير إلى مدى الوعي الذي أصبح يتمتع به زائر دبي ومدى الثقة بقدرة الدائرة على التجاوب وحل المشاكل الاستهلاكية التي تواجهه.
وأفاد بأن اقتصادية دبي تتلقى نسبة كبيرة من الشكاوى عبر القنوات الذكية المتاحة لحماية المستهلك، وذلك في إطار الجهود الاستراتيجية الهادفة إلى تعزيز القدرة التنافسية في دبي، موضحاً أن شكاوى المستهلكين مؤشر على مستوى الوعي بين السياح، ودليل على نجاح حملات التوعية بحقوق المستهلك التي تنظمها اقتصادية دبي بمختلف اللغات لتعريف السياح بحقوقهم وضمان أفضل الممارسات التي تدعم التنمية المستدامة للنشاط التجاري في دبي.
وذكر الزعابي أن اقتصادية دبي تتعامل مع الكثير من الحالات المختلفة لشكاوى المستهلكين، وتتم معالجة كل منها بالتعاون مع جميع الأطراف المعنية للوصول إلى حل يرضي الكل ويحفظ حقوقهم، مؤكداً حرص اقتصادية دبي على تعزيز الشفافية وتسهيل العلاقة بين التاجر والمستهلك.
وأكدت الدائرة أن عدد الشكاوى الخاصة بقطاع الإلكترونيات شهد نمواً بنحو واحد في المئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي الذي استقبلت فيه الدائرة 2722 شكوى.
وأضاف أن عدم الالتزام بشروط الاتفاق جاء في المرتبة الثانية واستحوذ على نسبة 16 في المئة من الشكاوى، فيما توزعت أنواع الشكاوى الأخرى حول عدم الالتزام بالمواصفات والمقاييس وعدم الالتزام بخدمة ما بعد البيع وعدم الالتزام بالنشاط التجاري وبشروط الضمان.
وقال الزعابي إن السياح استحوذوا على خمسة في المئة من إجمالي الشكاوى المتعلقة بالإلكترونيات، لافتاً إلى أن ذلك يشير إلى مدى الوعي الذي أصبح يتمتع به زائر دبي ومدى الثقة بقدرة الدائرة على التجاوب وحل المشاكل الاستهلاكية التي تواجهه.
وأفاد بأن اقتصادية دبي تتلقى نسبة كبيرة من الشكاوى عبر القنوات الذكية المتاحة لحماية المستهلك، وذلك في إطار الجهود الاستراتيجية الهادفة إلى تعزيز القدرة التنافسية في دبي، موضحاً أن شكاوى المستهلكين مؤشر على مستوى الوعي بين السياح، ودليل على نجاح حملات التوعية بحقوق المستهلك التي تنظمها اقتصادية دبي بمختلف اللغات لتعريف السياح بحقوقهم وضمان أفضل الممارسات التي تدعم التنمية المستدامة للنشاط التجاري في دبي.
وذكر الزعابي أن اقتصادية دبي تتعامل مع الكثير من الحالات المختلفة لشكاوى المستهلكين، وتتم معالجة كل منها بالتعاون مع جميع الأطراف المعنية للوصول إلى حل يرضي الكل ويحفظ حقوقهم، مؤكداً حرص اقتصادية دبي على تعزيز الشفافية وتسهيل العلاقة بين التاجر والمستهلك.