نفذ الجيش الإسرائلي عمليات قصف استهدفت بنايات في جنوب لبنان، في تطور يأتي بعد إعلانه اليوم إطلاق مقذوف مضاد للدروع من الأراضي اللبنانية باتجاه إسرائيل في منطقة أفيميم من القطاع الشرقي.
وجاء في بيان صادر عن الجيش إنه جرى إطلاق عدد من القذائف المضادة للدروع باتجاه قاعدة عسكرية ومركبات عسكرية في أفيميم، حيث أصيب بعض منها، موضحاً أن الجيش رد باتجاه بعض مصادر النيران وباتجاه أهداف في جنوب لبنان وتركز القصف الإسرائيلي على قريتي مارون الراس وبنت جبيل المتاخمتين للحدود.
وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، إلغاء جميع الأعمال والأنشطة في منطقة السياج الحدودي مع لبنان بما فيها الأعمال الزراعية.
في المقابل، أعلنت ميليشيات حزب الله في لبنان، مقتل وجرح عسكريين إسرائيليين إثر استهداف آليتهم.
ونقلت وسائل إعلام عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قوله قبيل اجتماع في وزارة الدفاع إن «لبنان هو من سيدفع الثمن».
وجاء في بيان صادر عن الجيش إنه جرى إطلاق عدد من القذائف المضادة للدروع باتجاه قاعدة عسكرية ومركبات عسكرية في أفيميم، حيث أصيب بعض منها، موضحاً أن الجيش رد باتجاه بعض مصادر النيران وباتجاه أهداف في جنوب لبنان وتركز القصف الإسرائيلي على قريتي مارون الراس وبنت جبيل المتاخمتين للحدود.
وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، إلغاء جميع الأعمال والأنشطة في منطقة السياج الحدودي مع لبنان بما فيها الأعمال الزراعية.
ونقلت وسائل إعلام عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قوله قبيل اجتماع في وزارة الدفاع إن «لبنان هو من سيدفع الثمن».