في التسعين
حقق منتخبنا الوطني نتيجة إيجابية أمام منتخب الدومينيكان وفوزاً معنوياً مهماً في مباراة ودية، وذلك قبل خوض منافسات التصفيات المشتركة المؤهلة إلى كأس آسيا 2023 ومونديال 2022.
ميزة المباراة تكمن في أننا شاهدنا عناصر جديدة وشابة وهذا ما كنا نتطلع إليه، لأن الأبيض لفترات طويلة ظل مقتصراً على أسماء محددة وكأنه لا يوجد غيرها طوال السنوات الماضية، ولم يكن هناك تنافس بين اللاعبين، ما أدى إلى هبوط مستوى العديد من العناصر الأساسية ولكنهم حافظوا على مكانتهم الأساسية على الرغم من ذلك.
المباراة، بحسب اتحاد الكرة على تويتر، شهدت تسجيل جاسم يعقوب وخليل إبراهيم إلى جانب بندر الأحبابي.. وكان الثنائي خليل وجاسم من العناصر الشابة والجديدة، وجاء تواجدها إضافة مهمة غير أنهما بحاجة إلى المزيد من دقائق اللعب والخبرة الدولية بجانب العديد من اللاعبين الشباب.
المؤسف أن سيطرة الجيل السابق أثرت في الشباب الحاليين لأن معظم اللاعبين الجدد وصلوا إلى 23 عاماً وأكثر، لكن دون رصيد كاف من المباريات الودية، وهو أمر سلبي نتطلع إلى معالجته بمنحهم المزيد من الفرص والتجارب لأنهم سيتولون زمام الأمور قريباً.. بعد انتهاء فترة معظم اللاعبين السابقين.
على الجانب الآخر.. فرحنا جداً بالتأهل الصعب الذي حققه الوصل الإماراتي على حساب شقيقه الهلال السوداني في مباراة شهدت ظروفاً صعبة من جانب قلة من جمهور الفريق السوداني، وخروجاً عن النص في العديد من الحالات كان يمكن أن يؤدي إلى انفلات داخل الملعب.
بعيداً عن كل شيء.. كنا نأمل أن يتمكن حكم المباراة من ضبط اللقاء، ويبدو أنه كان متخوفاً من كمية الضغط الجماهيري لذلك فلتت المباراة منه، وكان يمكن أن يتسبب في كارثة حقيقية.
مثل هذه المباريات مفيدة للخبرة بالنسبة للاعبينا.. والتعامل مع هذه الأجواء إضافة قوية. بعد كمية الضغط غير الطبيعية والمباراة الصعبة جداً والمعروفة في القارة الأفريقية، نشكر اللاعبين على جهودهم وتمكنهم من جلب بطاقة التأهل من ملعب صعب.
ميزة المباراة تكمن في أننا شاهدنا عناصر جديدة وشابة وهذا ما كنا نتطلع إليه، لأن الأبيض لفترات طويلة ظل مقتصراً على أسماء محددة وكأنه لا يوجد غيرها طوال السنوات الماضية، ولم يكن هناك تنافس بين اللاعبين، ما أدى إلى هبوط مستوى العديد من العناصر الأساسية ولكنهم حافظوا على مكانتهم الأساسية على الرغم من ذلك.
المباراة، بحسب اتحاد الكرة على تويتر، شهدت تسجيل جاسم يعقوب وخليل إبراهيم إلى جانب بندر الأحبابي.. وكان الثنائي خليل وجاسم من العناصر الشابة والجديدة، وجاء تواجدها إضافة مهمة غير أنهما بحاجة إلى المزيد من دقائق اللعب والخبرة الدولية بجانب العديد من اللاعبين الشباب.
على الجانب الآخر.. فرحنا جداً بالتأهل الصعب الذي حققه الوصل الإماراتي على حساب شقيقه الهلال السوداني في مباراة شهدت ظروفاً صعبة من جانب قلة من جمهور الفريق السوداني، وخروجاً عن النص في العديد من الحالات كان يمكن أن يؤدي إلى انفلات داخل الملعب.
بعيداً عن كل شيء.. كنا نأمل أن يتمكن حكم المباراة من ضبط اللقاء، ويبدو أنه كان متخوفاً من كمية الضغط الجماهيري لذلك فلتت المباراة منه، وكان يمكن أن يتسبب في كارثة حقيقية.
مثل هذه المباريات مفيدة للخبرة بالنسبة للاعبينا.. والتعامل مع هذه الأجواء إضافة قوية. بعد كمية الضغط غير الطبيعية والمباراة الصعبة جداً والمعروفة في القارة الأفريقية، نشكر اللاعبين على جهودهم وتمكنهم من جلب بطاقة التأهل من ملعب صعب.