في مناقشة بمجلس الأمن:
أكدت دولة الإمارات مجدداً امتثالها لالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي، والتعامل الجدي لتحالف دعم الشرعية في اليمن مع مسؤوليته المتعلقة بحماية كل المدنيين في النزاع المسلح وخصوصاً الأطفال.
وأعربت أميرة الحفيتي، نائبة المندوبة الدائمة للإمارات لدى الأمم المتحدة، أثناء المناقشة المفتوحة التي عقدها مجلس الأمن الدولي يوم الجمعة بشأن الأطفال والنزاع المسلح، عن قلقها البالغ إزاء استغلال الأطفال والمدارس والمراكز التعليمية من قبل الميليشيات لإحداث أضرار وتدمير المباني، وخاصة قيام ميليشيات الحوثي في اليمن باستغلال المدارس كمراكز لتخزين الأسلحة وتجنيد الأطفال وتدريبهم واحتجازهم.
وأكدت التزام دولة الإمارات بالعمل على تخفيف معاناة الأطفال في النزاعات عبر تقديم كل الدعم الممكن والمساعدات الإنسانية اللازمة.
من جانبه، أكد المندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي عزم المملكة وتصميمها على اتخاذ كل الإجراءات الكفيلة بحماية الأطفال خلال النزاع المسلح في اليمن.
وقال المعلمي إن النظام الإيراني يربي الأطفال الأبرياء على المسيرات العسكرية وحمل السلاح وترديد الهتافات التي لا يدركون معناها أو مضمونها، فضلاً عن دعمه المستمر المتواصل للميليشيات الحوثية.
وأضاف أن تقرير الأمين العام أشار بإنصاف إلى مدى الجهد الذي بذلته قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن للتخفيف من الإصابات بين الأطفال.
وأشار أيضاً إلى أن الأرقام الواردة في التقرير عن الإصابات بين الأطفال المنسوبة إلى قوات التحالف هي أرقام مبالغ فيها وأن كل تلك الأرقام كانت تستقى من مناطق تحت سيطرة الحوثيين.
وأعربت أميرة الحفيتي، نائبة المندوبة الدائمة للإمارات لدى الأمم المتحدة، أثناء المناقشة المفتوحة التي عقدها مجلس الأمن الدولي يوم الجمعة بشأن الأطفال والنزاع المسلح، عن قلقها البالغ إزاء استغلال الأطفال والمدارس والمراكز التعليمية من قبل الميليشيات لإحداث أضرار وتدمير المباني، وخاصة قيام ميليشيات الحوثي في اليمن باستغلال المدارس كمراكز لتخزين الأسلحة وتجنيد الأطفال وتدريبهم واحتجازهم.
وأكدت التزام دولة الإمارات بالعمل على تخفيف معاناة الأطفال في النزاعات عبر تقديم كل الدعم الممكن والمساعدات الإنسانية اللازمة.
وقال المعلمي إن النظام الإيراني يربي الأطفال الأبرياء على المسيرات العسكرية وحمل السلاح وترديد الهتافات التي لا يدركون معناها أو مضمونها، فضلاً عن دعمه المستمر المتواصل للميليشيات الحوثية.
وأضاف أن تقرير الأمين العام أشار بإنصاف إلى مدى الجهد الذي بذلته قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن للتخفيف من الإصابات بين الأطفال.
وأشار أيضاً إلى أن الأرقام الواردة في التقرير عن الإصابات بين الأطفال المنسوبة إلى قوات التحالف هي أرقام مبالغ فيها وأن كل تلك الأرقام كانت تستقى من مناطق تحت سيطرة الحوثيين.