تواجه خادمة آسيوية تهم سرقة خاتم ألماس من منزل الأسرة التي تعمل لديها، وانتهاك الخصوصية عبر التقاط صور لها وهي مرتدية ملابس ومجوهرات كفيلتها، إضافة إلى تصوير مستندات رسمية خاصة بأصحاب المنزل وإرسالها لأهلها وأصدقائها.
وأشار أمر الإحالة من النيابة العامة إلى أن المتهمة كانت تعمل لدى إحدى الأسر الخليجية لأكثر من سبعة أعوام، إذ كانت تقوم بتنظيف المنزل وغسيل الملابس وتربية الأطفال.
وفي أحد الأيام اكتشفت كفيلتها «الشاكية» ضياع خاتم الألماس الخاص بها، فشرعت تبحث عنه في جميع أرجاء المنزل من دون جدوى، ما جعلها تشك في احتمالية أن تكون الخادمة سرقته، وحين سألتها عنه أنكرت معرفتها بأي شيء عنه.
وظلت شكوك الشاكية تجاه المتهمة قائمة ما دفعها إلى تفتيش أغراضها وحقيبة الملابس الخاصة بها لتجد خاتم الألماس الضائع مخبأ داخل أحد الجوارب وملفوفاً بطريقة متقنة.
وأضافت التحقيقات، أن المتهمة أبدت اندهاشها حين واجهتها كفيلتها بالخاتم الموجود داخل حقيبتها وأنكرت السرقة، وذكّرتها بأنها خدمت أفراد الأسرة لأكثر من سبعة أعوام، إلا أن الشاكية لم تصدقها وطلبت منها هاتفها النقال الذي وجدت فيه صور الخادمة وهي مرتدية ملابسها ومجوهراتها الخاصة.
كما عثرت الشاكية في الهاتف على صور لأطفال الأسرة وبطاقة الائتمان البنكية.
وأشار أمر الإحالة من النيابة العامة إلى أن المتهمة كانت تعمل لدى إحدى الأسر الخليجية لأكثر من سبعة أعوام، إذ كانت تقوم بتنظيف المنزل وغسيل الملابس وتربية الأطفال.
وفي أحد الأيام اكتشفت كفيلتها «الشاكية» ضياع خاتم الألماس الخاص بها، فشرعت تبحث عنه في جميع أرجاء المنزل من دون جدوى، ما جعلها تشك في احتمالية أن تكون الخادمة سرقته، وحين سألتها عنه أنكرت معرفتها بأي شيء عنه.
وأضافت التحقيقات، أن المتهمة أبدت اندهاشها حين واجهتها كفيلتها بالخاتم الموجود داخل حقيبتها وأنكرت السرقة، وذكّرتها بأنها خدمت أفراد الأسرة لأكثر من سبعة أعوام، إلا أن الشاكية لم تصدقها وطلبت منها هاتفها النقال الذي وجدت فيه صور الخادمة وهي مرتدية ملابسها ومجوهراتها الخاصة.
كما عثرت الشاكية في الهاتف على صور لأطفال الأسرة وبطاقة الائتمان البنكية.