يعتبر التمر ضيفاً أساسياً على مائدة الإفطار طوال شهر رمضان لما له من فوائد صحية وجسدية عديدة، كما أنه غني بالسكريات والمعادن وبجملة من المكملات الغذائية التي يحتاج إليها الصائم في اللحظات الأولى من إفطاره، فضلاً عن أنه يعالج فقر الدم.
وقالت مديرة إدارة التغذية المجتمعية في مستشفى توام بالعين، ندى زهير الأديب، إن التمر يعوض النقص الشديد في المواد الغذائية ونقص السكر الناتج عن الفترة الطويلة للصيام، حيث يكون الصائم في حاجة إلى تعويضه بشكل مباشر وقت الإفطار، وهو ما يتوفر في التمر كمادة غنية بالعناصر الغذائية وتتميز بسهولة الهضم والامتصاص، فالتمر يزود الجسم بالسكريات والمعادن بشكل سريع ويعيد للصائم نشاطه ويبعد عنه مظاهر الإعياء.
وذكرت أن نقص نسبة السكر في الجسم أثناء الصيام يسبب الإحساس بالجوع وليس قلة الطعام والشراب كما يعتقد البعض.
ألياف ومعادن
ولفتت الأديب إلى أن التمر يساعد على توفير طعام سهل وسريع الهضم والامتصاص على معدة الصائم، كما أنه غني بالمواد الغذائية ذات القيمة الكبيرة، حيث يقوي الكبد والقلب والدم ويعالج حالات فقر الدم لأنه يحتوي على نسبة عالية من المعادن سريعة الامتصاص، كما أنه يشعر الصائم بالاكتفاء من الطعام سريعاً لكونه يضم نسبة عالية من الألياف ويقوي جهاز المناعة في الجسم لأنه يعتبر مضاداً للمواد المؤكسدة.
طاقة وحيوية
وأكدت مديرة إدارة التغذية المجتمعية في مستشفى توام بالعين أن التمر يعوض جسم الصائم نقص السكر الذي يشعر به خلال فترة الصيام، ويمده بالطاقة والحيوية ويقضي على تعبه لأنه يحتوي على عناصر غذائية وحيوية مهمة، كما يعوض الجسم بالفيتامينات والكربوهيدرات والعناصر المعدنية لأنه سهل وسريع الامتصاص.
علاج الخمول
وأشارت الأديب إلى أن التمر يسهل هضم الطعام الذي يحتوي على الكربوهيدرات والبروتينات، ويحفز الأمعاء والمعدة على إنتاج الإنزيمات الهاضمة، كما يعادل حموضة البول التي تحدث نتيجة الصيام، ويعالج الدوخة والخمول عند الإفطار على التمر مباشرة، فضلاً عن تعزيز عمل الجهاز العصبي بسبب وجود نسبة عالية من البوتاسيوم في التمر.
معادلة غذائية
ونصحت الأديب بالإفطار على التمر مع الماء أواللبن، مشيرة إلى أنه الغذاء الوحيد الذي يحقق معادلة غذائية مهمة خلال 20 دقيقة من تناوله، نظراً لغناه بالفيتامينات والعناصر المعدنية والألياف المنشطة للمناعة والمانعة للإمساك وسرطانات الأمعاء والمخفضة للدهون والكوليسترول الضار، كما أنه يحارب الحساسية ويعالج الأنيميا.
وقالت مديرة إدارة التغذية المجتمعية في مستشفى توام بالعين، ندى زهير الأديب، إن التمر يعوض النقص الشديد في المواد الغذائية ونقص السكر الناتج عن الفترة الطويلة للصيام، حيث يكون الصائم في حاجة إلى تعويضه بشكل مباشر وقت الإفطار، وهو ما يتوفر في التمر كمادة غنية بالعناصر الغذائية وتتميز بسهولة الهضم والامتصاص، فالتمر يزود الجسم بالسكريات والمعادن بشكل سريع ويعيد للصائم نشاطه ويبعد عنه مظاهر الإعياء.
وذكرت أن نقص نسبة السكر في الجسم أثناء الصيام يسبب الإحساس بالجوع وليس قلة الطعام والشراب كما يعتقد البعض.
ولفتت الأديب إلى أن التمر يساعد على توفير طعام سهل وسريع الهضم والامتصاص على معدة الصائم، كما أنه غني بالمواد الغذائية ذات القيمة الكبيرة، حيث يقوي الكبد والقلب والدم ويعالج حالات فقر الدم لأنه يحتوي على نسبة عالية من المعادن سريعة الامتصاص، كما أنه يشعر الصائم بالاكتفاء من الطعام سريعاً لكونه يضم نسبة عالية من الألياف ويقوي جهاز المناعة في الجسم لأنه يعتبر مضاداً للمواد المؤكسدة.
طاقة وحيوية
وأكدت مديرة إدارة التغذية المجتمعية في مستشفى توام بالعين أن التمر يعوض جسم الصائم نقص السكر الذي يشعر به خلال فترة الصيام، ويمده بالطاقة والحيوية ويقضي على تعبه لأنه يحتوي على عناصر غذائية وحيوية مهمة، كما يعوض الجسم بالفيتامينات والكربوهيدرات والعناصر المعدنية لأنه سهل وسريع الامتصاص.
علاج الخمول
وأشارت الأديب إلى أن التمر يسهل هضم الطعام الذي يحتوي على الكربوهيدرات والبروتينات، ويحفز الأمعاء والمعدة على إنتاج الإنزيمات الهاضمة، كما يعادل حموضة البول التي تحدث نتيجة الصيام، ويعالج الدوخة والخمول عند الإفطار على التمر مباشرة، فضلاً عن تعزيز عمل الجهاز العصبي بسبب وجود نسبة عالية من البوتاسيوم في التمر.
معادلة غذائية
ونصحت الأديب بالإفطار على التمر مع الماء أواللبن، مشيرة إلى أنه الغذاء الوحيد الذي يحقق معادلة غذائية مهمة خلال 20 دقيقة من تناوله، نظراً لغناه بالفيتامينات والعناصر المعدنية والألياف المنشطة للمناعة والمانعة للإمساك وسرطانات الأمعاء والمخفضة للدهون والكوليسترول الضار، كما أنه يحارب الحساسية ويعالج الأنيميا.